الصفحه ٢٨٧ : والباطل ، والحلو والمرّ. (لَعَلَّكُمْ
تَذَكَّرُونَ) ، فتعملون أن خالق الأزواج فرد.
(فَفِرُّوا إِلَى
الصفحه ٢٨٨ : إلى
عبادتي ، يؤيده قوله عزوجل : (وَما أُمِرُوا إِلَّا
لِيَعْبُدُوا إِلهاً واحِداً) [التوبة : ٣١
الصفحه ٢٩٥ : كَفَرُوا هُمُ الْمَكِيدُونَ (٤٢) أَمْ لَهُمْ
إِلهٌ غَيْرُ اللهِ سُبْحانَ اللهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ (٤٣
الصفحه ٢٩٦ : فقتلوا ببدر.
(أَمْ لَهُمْ إِلهٌ
غَيْرُ اللهِ) ، يرزقهم وينصرهم ، (سُبْحانَ اللهِ عَمَّا
يُشْرِكُونَ
الصفحه ٢٩٧ : ، أشهد أن لا
إله إلّا أنت ، أستغفرك وأتوب إليك ، إلا كان كفارة لما بينهما».
وقال ابن عباس
رضي الله
الصفحه ٣٠٦ : : فراش من ذهب.
[٢٠٥٥] وروينا
في حديث المعراج : «ثم
صعد بي إلى السماء السابعة فإذا أنا بإبراهيم
الصفحه ٣١٨ : جبريل بعد ما رفعها إلى السماء.
(فَغَشَّاها) ، ألبسها الله ، (ما غَشَّى) ، يعني الحجارة المنضودة
الصفحه ٣٢٢ : (٤) حِكْمَةٌ بالِغَةٌ فَما تُغْنِ
النُّذُرُ (٥) فَتَوَلَّ عَنْهُمْ يَوْمَ يَدْعُ الدَّاعِ إِلى شَيْءٍ نُكُرٍ
الصفحه ٣٢٣ :
مختلطة بعضها في بعض.
(مُهْطِعِينَ إِلَى
الدَّاعِ يَقُولُ الْكافِرُونَ هذا يَوْمٌ عَسِرٌ
الصفحه ٣٢٥ : ) إِنَّا أَرْسَلْنا عَلَيْهِمْ حاصِباً إِلاَّ آلَ لُوطٍ
نَجَّيْناهُمْ بِسَحَرٍ (٣٤) نِعْمَةً مِنْ عِنْدِنا
الصفحه ٣٤٤ : آنيتهما وما فيهما ، وما بين القوم وبين
أن ينظروا إلى ربهم إلّا رداء الكبرياء على وجهه في جنة عدن».
وقال
الصفحه ١٢ : قوله [عزوجل] : (قِيلَ ادْخُلِ
الْجَنَّةَ) ، فلما أفضى إلى الجنة ، (قالَ يا لَيْتَ
قَوْمِي يَعْلَمُونَ
الصفحه ٢٨ : الَّذِينَ ظَلَمُوا وَأَزْواجَهُمْ وَما كانُوا يَعْبُدُونَ (٢٢) مِنْ
دُونِ اللهِ فَاهْدُوهُمْ إِلى صِراطِ
الصفحه ٥٠ : زعمت الكفار ، ثم أعاد الكلام إلى الإخبار عن المشركين فقال :
(وَإِنْ كانُوا) ، أي وقد كانوا يعني أهل
الصفحه ٥٣ : الكسائي
بالهاء لاه ، وذهب جماعة إلى أن التاء زيدت في حين والوقف على ولا ، ثم يبتدئ «تحين»
(٥) وهو اختيار