الصفحه ١٥٨ : مجاهد وقتادة : يعني كلمة التوحيد ، وهي لا إله
إلّا الله كلمة باقية في عقبه أي في ذريته قال قتادة : لا
الصفحه ١٧٣ : صلىاللهعليهوسلم قال : «ينزل الله جل ثناؤه
ليلة النصف من شعبان إلى السماء الدنيا فيغفر لكل نفس إلّا إنسانا في قلبه
الصفحه ١٧٧ : كَرِيمٌ) ، على الله وهو موسى بن عمران.
(أَنْ أَدُّوا إِلَيَّ
عِبادَ اللهِ) ، يعن بني إسرائيل أطلقهم ولا
الصفحه ١٨٦ :
فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ أَساءَ فَعَلَيْها ثُمَّ إِلى رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ (١٥)
وَلَقَدْ آتَيْنا بَنِي إِسْرائِيلَ
الصفحه ١٩٦ : الْأَنْهارُ) [التوبة : ٧٢].
(وَالَّذِي قالَ
لِوالِدَيْهِ) ، إذ دعواه إلى الإيمان بالله والإقرار بالبعث
الصفحه ٢٠١ : آلِهَةً) ، يعني الأوثان التي اتخذوها آلهة يتقربون بها إلى الله
عزوجل ، القربان كل ما يتقرب به إلى الله
الصفحه ٢٣٠ : ثنا عبيد الله بن عبد المجيد ثنا عكرمة بن عمار ثنا
إياس بن سلمة حدثني أبي قال : خرجنا إلى خيبر مع رسول
الصفحه ٢٣٤ : صلىاللهعليهوسلم : نقركم
على ذلك ما شئنا فأقروا حتى أجلاهم عمر في أمارته إلى تيماء وأريحا.
[١٩٦٦] قال
محمد بن
الصفحه ٢٣٧ : الفيل ، ثم قال : والذي نفسي
بيده لا تدعوني قريش اليوم إلى خطة يعظمون فيها حرمات الله وفيها صلة الرحم
الصفحه ٢٥٨ : من الخطاب إلى الخبر ، وقال
: (أُولئِكَ هُمُ
الرَّاشِدُونَ) ، المهتدون.
(فَضْلاً) ، أي كان هذا فضلا
الصفحه ٢٦٠ : والمقتول ، وأتلف فيها أموال كثيرة
ثم صار الناس إلى أن سكنت الحرب بينهم ، وجرى الحكم عليهم فما علمته اقتص من
الصفحه ٢٦٥ : ، والقبائل من العرب ،
والأسباط من بني إسرائيل. وقال أبو روق : الشعوب من الذين لا يعتزون إلى أحد ، بل
ينتسبون
الصفحه ٢٦٩ : لك عن فلان فو الله إني لأراه مؤمنا قال : «أو مسلما» قال : «إني لأعطي الرجل وغيره أحب إلي منه خشية
أن
الصفحه ٢٧١ :
إِلَى السَّماءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْناها وَزَيَّنَّاها وَما لَها مِنْ
فُرُوجٍ (٦) وَالْأَرْضَ
الصفحه ٢٧٥ : من مزيد ، حتى يضع ربّ العزة
فيها قدمه ، فتقول قط قط وعزتك ، وينزوي (٢) بعضها إلى بعض ، ولا يزال في