الصفحه ٢٣١ :
ويحبه الله ورسوله يفتح الله على يديه» ، فدعا علي بن أبي طالب فأعطاه إياها وقال له : امش
ولا تلتفت حتى
الصفحه ١٨٠ :
حتى رجعت إلى مخرجها الذي خرجت منه فأصفقت عند ذلك حمير على دينهما ، فمن
هنالك كان أصل اليهودية في
الصفحه ٦٩ : ، فاصطفاها لنفسه ، ودعاها إلى الإسلام فأسلمت على جفاء منها
وقلة فقه ، وأحبها حبا لم يحبه شيء من نسائه ، وكانت
الصفحه ٣١ : بكرة وعشيا كما قال : (وَلَهُمْ رِزْقُهُمْ
فِيها بُكْرَةً وَعَشِيًّا) [مريم : ٦٢].
(فَواكِهُ) جمع
الصفحه ٢١٠ : أيوب عن أبي
قلابة عن أبي المهلب عن عمران بن حصين قال أسر أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم رجلا من بني
الصفحه ٢١٩ : .
[١٩٤٥] أخبرنا
أبو بكر أحمد بن أبي نصر الكوفاني (٢) أنا أبو محمد عبد الرحمن بن عمر بن محمد بن
الصفحه ٣٤٠ :
الله بن عمر الجوهري أنا أحمد بن علي الكشميهني أنا علي بن حجر أنا إسماعيل
بن جعفر عن محمد بن أبي
الصفحه ١٠٥ : ».
وإسناده صحيح على شرطهما.
ـ وحديث أبي أمامة أخرجه الآجري ١٣٦
ولفظه «يا هؤلاء لا تضربوا كتاب الله تعالى
الصفحه ٢٠٩ : : لا يجوز المنّ على من وقع في الأسر من الكفار
ولا الفداء ، وذهب آخرون إلى أن الآية محكمة والإمام
الصفحه ٢٤٩ : عثمان بن ناجية عند الترمذي وعثمان مجهول ، وللحديث علة ثانية :
عبد الله بن مسلم هو أبو طيبة ، قال أبو
الصفحه ١٧٣ : بهذا الإسناد.
ـ وأخرجه البيهقي في «الشعب»
٣٨٣٩ عن عثمان بن محمد بن الأخنس موقوفا عليه ، وهو أصح من
الصفحه ٣١٢ :
محمد بن إسماعيل أنا محمود بن غيلان أنا عبد الرزاق أنا معمر عن ابن طاوس
عن أبيه عن ابن عباس قال
الصفحه ٣٣٨ : : ٩٢] ، قال : لا يسألهم هل عملتم كذا وكذا لأنه أعلم بذلك منهم ،
ولكن يسألهم لم عملتم كذا وكذا؟
وعن
الصفحه ٢٧٥ : ، وقيل : هذا استفهام
بمعنى الاستزادة ، وهو قول ابن عباس في رواية أبي صالح ، وعلى هذا يكون السؤال
بقوله
الصفحه ٢٦١ : صلىاللهعليهوسلم مثل عمار وخبّاب وبلال وصهيب وسلمان وسالم مولى أبي
حذيفة ، لما رأوا من رثاثة حالهم ، فأنزل الله