الصفحه ٢٤٢ : النبي صلىاللهعليهوسلم ، فقدموا عليه بالمدينة ، فأنزل الله تعالى : (وَهُوَ الَّذِي كَفَّ أَيْدِيَهُمْ
الصفحه ٢٦٩ : يكب في النار على وجهه».
فالإسلام هو
الدخول إلى السلم وهو الانقياد والطاعة ، يقال : أسلم الرجل إذا
الصفحه ٢٨٠ : على الإسلام إنما بعثت مذكرا ، (فَذَكِّرْ بِالْقُرْآنِ مَنْ يَخافُ
وَعِيدِ) ، أي ما أوعدت به من عصاني
الصفحه ٢٨١ : هُمْ فِي غَمْرَةٍ ساهُونَ (١١) يَسْئَلُونَ
أَيَّانَ يَوْمُ الدِّينِ (١٢) يَوْمَ هُمْ عَلَى النَّارِ
الصفحه ٢٨٦ : ءٍ
أَتَتْ عَلَيْهِ إِلاَّ جَعَلَتْهُ كَالرَّمِيمِ (٤٢) وَفِي ثَمُودَ إِذْ قِيلَ
لَهُمْ تَمَتَّعُوا حَتَّى
الصفحه ٣٢٣ : الْأَرْضَ عُيُوناً فَالْتَقَى الْماءُ عَلى أَمْرٍ
قَدْ قُدِرَ (١٢) وَحَمَلْناهُ عَلى ذاتِ أَلْواحٍ وَدُسُرٍ
الصفحه ٣٤١ : .
(فَبِأَيِّ آلاءِ
رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (٥٣) مُتَّكِئِينَ عَلى فُرُشٍ) ، جمع فراش ، (بَطائِنُها) ، جمع بطانة
الصفحه ٣٥ : عَلَيْهِمْ) (٩٢) [مال عليهم](٢)(ضَرْباً بِالْيَمِينِ) ، أي كان يضربهم بيده اليمنى لأنها أقوى على العمل من
الصفحه ٧٣ : ) ، لا حرج عليك فيما أعطيت وفيما أمسكت. قال الحسن : ما
أنعم الله على أحد نعمة إلّا عليه تبعة ، إلا سليمان
الصفحه ١٣٦ : تَخْرُجُ مِنْ ثَمَراتٍ مِنْ
أَكْمامِها) ، قرأ أهل المدينة والشام وحفص : (ثَمَراتٍ) ، على الجمع ، وقرأ
الصفحه ١٩١ : أَثارَةٍ مِنْ
عِلْمٍ) ، قال الكلبي : أي بقية من علم يؤثر على الأولين ، أي يسند إليهم. قال
مجاهد وعكرمة
الصفحه ٢٢٣ : مما يكون ، وهذا على طريقة من
يجوز الصغائر على الأنبياء وقال سفيان الثوري : ما تقدم مما عملت في
الصفحه ٢٧٠ : جبل محيط بالأرض من زمردة خضراء ، منه
خضرة السماء والسماء مقبية [عليه](١). عليه كنفاها (٢) ، ويقال هو
الصفحه ٢٩٥ : فِيهِ) ، أي يستمعون عليه الوحي ، كقوله : (وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ
فِي جُذُوعِ النَّخْلِ) [طه : ٧١] أي عليها
الصفحه ٢٩٦ : ) ، بعضه على بعض يسقينا.
(فَذَرْهُمْ حَتَّى
يُلاقُوا) ، يعاينوا ، (يَوْمَهُمُ الَّذِي
فِيهِ يُصْعَقُونَ