الصفحه ٤٤ :
به شغلني عنه موت ابنك والجزع عليه ولم أكن أحسبك إلّا قد استوثقت منه ،
فأعرض (١) عنه آجب وتركه لما
الصفحه ١١٥ : ء والمؤمنين فهم منصورون بالحجة على من خالفهم ، وقد نصرهم الله بالقهر
على من ناوأهم وإهلاك أعدائهم ونصرهم بعد
الصفحه ١٢٤ : (١) نصبها بنزع الخافض ، أي كسنة الله. وقيل : على المصدر.
وقيل : على الإغراء أي احذروا سنة الله ، (الَّتِي
الصفحه ١٨٢ : الزقوم قطرت على الأرض لأمرت على أهل
الدنيا معيشتهم ، فكيف بمن تكون طعامه وليس لهم طعام غيره».
(خُذُوهُ
الصفحه ٢٧٢ : رَقِيبٌ) ، حافظ ، (عَتِيدٌ) ، حاضر أينما كان.
قال الحسن : إن
الملائكة يجتنبون الإنسان على حالين عند
الصفحه ٢٨٧ : قِيامٍ) ، فما قاموا بعد نزول العذاب بهم ولا قدروا على نهوض.
قال قتادة : لم ينهضوا من تلك الصرعة ، (وَما
الصفحه ٢٩١ : كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (١٩) مُتَّكِئِينَ عَلى سُرُرٍ
مَصْفُوفَةٍ وَزَوَّجْناهُمْ بِحُورٍ عِينٍ (٢٠
الصفحه ٣٢٢ : ) ، يجوز أن تكون (ما) نفيا على معنى فليست تغني النذر ،
ويجوز أن يكون استفهاما ، والمعنى : فأي شيء تغني
الصفحه ١١ : على (٣) هذا أجرا؟ قالوا : لا ، فأقبل على قومه فقال : (يا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ
اتَّبِعُوا
الصفحه ٥٦ : (١٥) وَقالُوا رَبَّنا عَجِّلْ لَنا قِطَّنا قَبْلَ
يَوْمِ الْحِسابِ (١٦) اصْبِرْ عَلى ما يَقُولُونَ
الصفحه ٨٢ :
قال علي رضي
الله عنه : كل مطيع يكال له كيلا ويوزن له وزنا إلّا الصابرين ، فإنه يحثى لهم
حثيا
الصفحه ١٠٢ : بَلى وَلكِنْ
حَقَّتْ) ، وجبت ، (كَلِمَةُ الْعَذابِ
عَلَى الْكافِرِينَ) ، وهو قوله : (لَأَمْلَأَنَّ
الصفحه ١٥٢ : ءُ الذُّكُورَ (٤٩))
(وَتَراهُمْ
يُعْرَضُونَ عَلَيْها) ، أي على النار ، (خاشِعِينَ) ، خاضعين متواضعين ، (مِنَ
الصفحه ١٧٤ : عِنْدِنا) ، قال الفراء : نصب على معنى فيها يفرق كل أمر حكيم
فرقا وأمرا ، أي نأمر أمرا ببيان ذلك. (إِنَّا
الصفحه ٢١١ : مساكنهم لا يخطئونها
ولا يستدلون عليها أحدا كأنهم سكانها منذ خلقوا فيكون المؤمن أهدى إلى درجته ،
وزوجته