الصفحه ١١٠ : ) ، أن يغير ، (دِينَكُمْ) ، الذي أنتم عليه ، (أَوْ أَنْ يُظْهِرَ
فِي الْأَرْضِ الْفَسادَ) ، قرأ يعقوب
الصفحه ١١٢ : المكان الذي كانوا فيه ، فذلك قوله تعالى : (وَالْمَلَكُ عَلى أَرْجائِها) [الحاقة : ١٧] ، وقوله : (يا
الصفحه ١٤٠ : ءَ
فَاللهُ هُوَ الْوَلِيُّ وَهُوَ يُحْيِ الْمَوْتى وَهُوَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ
قَدِيرٌ (٩) وَمَا اخْتَلَفْتُمْ
الصفحه ٣٠ :
(وَأَقْبَلَ
بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ يَتَساءَلُونَ (٢٧) قالُوا إِنَّكُمْ كُنْتُمْ تَأْتُونَنا
عَنِ
الصفحه ٤٧ : ) ، على آثارهم ومنازلهم ، (مُصْبِحِينَ) ، [أي] وقت الصباح.
(وَبِاللَّيْلِ) ، يريد تمرون بالنهار وبالليل
الصفحه ١٦٤ : يَنْكُثُونَ) (٥٠) ، ينقضون عهدهم ويصرون على كفرهم.
(وَنادى فِرْعَوْنُ
فِي قَوْمِهِ قالَ يا قَوْمِ أَلَيْسَ
الصفحه ١٨٦ : والسلوى ، (وَفَضَّلْناهُمْ عَلَى الْعالَمِينَ) ، أي عالمي زمانهم ، قال ابن عباس : لم يكن أحد من
العالمين
الصفحه ٥٥ : الماضية الذين تحزبوا وتجمعوا على
الأنبياء بالتكذيب ، فقهروا وأهلكوا.
ثم قال معزيا
لنبيه
الصفحه ٦٢ : حين نظر إلى المرأة فاهتم
فقطع (١) على
بني إسرائيل فأوصى صاحب البعث ، فقال : إذا حضر العدو فقرّب فلانا
الصفحه ١٣٧ : قائِمَةً وَلَئِنْ رُجِعْتُ إِلى رَبِّي إِنَّ لِي عِنْدَهُ لَلْحُسْنى) ، يقول هذا الكافر ليست على يقين من
الصفحه ١٥٣ : مَنْ
يَشاءُ عَقِيماً) [يحيى وعيسى عليهماالسلام لم يولد لهما ، وهذا على وجه التمثيل] ، والآية عامة في
الصفحه ٢٦٠ :
علي رضي الله عنه يوم الجمل : ألا لا يتبع مدبر ولا يذفف على جريح.
وأتي علي رضي
الله عنه يوم صفين
الصفحه ١٥ : ) ، أي لا يدخل النهار على الليل قبل انقضائه ، ولا يدخل
الليل على النهار قبل انقضائه ، وهو قوله تعالى
الصفحه ١٦ :
(وَما تَأْتِيهِمْ
مِنْ آيَةٍ مِنْ آياتِ رَبِّهِمْ) ، أي دلالة على صدق محمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٢ : وقلة علمك حملك على أن تشرك بي وتطلب
الشفاء لابنك من غيري ممن لا يملكون لأنفسهم شيئا إلّا ما شئت ، إني