الصفحه ١٩٨ : وما يؤذي أحد ولقد أتت علي ثلاثون
من بين ليلة ويوم وما لي ولبلال طعام يأكله ذو كبد إلا شيء (٤) يواريه
الصفحه ٢٩٤ : المخدوم على
الخادم كفضل القمر ليلة البدر على سائر الكواكب».
(وَأَقْبَلَ
بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ يَتَسا
الصفحه ٢٠٨ : تستعجل العذاب لهم ، فإنه نازل بهم لا محالة ،
كأنه ضجر بعض الضجر فأحب أن ينزل العذاب بمن أبى منهم ، فأمر
الصفحه ١٨٨ : سيرين عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : «لا
يسب أحدكم الدهر فإن الله هو
الصفحه ٣٣١ :
النطق والكتابة والفهم والإفهام حتى عرف ما يقول وما يقال له ، هذا قول أبي
العالية وابن زيد والحسن
الصفحه ٦٨ : بنواصيها
الخير ، الأجر والمغنم ، قال مقاتل : يعني المال فهي الخيل التي عرضت عليه. (عَنْ ذِكْرِ رَبِّي
الصفحه ٣٩ :
(وَفَدَيْناهُ
بِذِبْحٍ عَظِيمٍ (١٠٧) وَتَرَكْنا عَلَيْهِ فِي الْآخِرِينَ (١٠٨) سَلامٌ عَلى
الصفحه ١٢ : [عليهالسلام] فصاح بهم صيحة واحدة فماتوا عن آخرهم.
(وَما أَنْزَلْنا عَلى
قَوْمِهِ مِنْ بَعْدِهِ مِنْ جُنْدٍ
الصفحه ٤٣ : ابن الملك في البلاء الشديد من وجعه.
فلما سمع الملك
بهلاك أصحابه ثانيا ازداد غضبا على غضب وأراد أن
الصفحه ١٥٨ : قالُوا هذا سِحْرٌ وَإِنَّا بِهِ كافِرُونَ (٣٠)
وَقالُوا لَوْ لا نُزِّلَ هذَا الْقُرْآنُ عَلى رَجُلٍ مِنَ
الصفحه ١٢٩ : لعمري بني عبد المطلب تقدرون من ذلك على ما لا يقدر عليه غيركم (٢) ، حتى إذا فرغ ما عنده من سائر الأمور
الصفحه ٢٠٢ : ء (٣) له من نصرته على الإسلام ، والقيام معه على من خالفه من
قومه ، فقال له أحدهم هو يمرط ثياب الكعبة : إن
الصفحه ٩ : قصة أصحاب القرية
وهي أنطاكية ، (إِذْ جاءَهَا
الْمُرْسَلُونَ) ، يعني رسل عيسى عليه الصلاة والسلام
الصفحه ٣٤ : (٩١))
قوله عزوجل : (وَلَقَدْ نادانا
نُوحٌ) ، دعا ربه على قومه فقال : (أَنِّي مَغْلُوبٌ فَانْتَصِرْ
الصفحه ٧٥ :
بالتشديد ، وخففها الآخرون ، فمن شدد جعله اسما على فعال نحو الخباز
والطباخ ، ومن خفف جعله اسما على