الصفحه ١٢٥ :
__________________
[١٨٦١] ـ صحيح. إسناده حسن لأجل عاصم بن أبي النجود ، لكن توبع وللحديث
شواهد.
ـ عبد الرزاق بن همام
الصفحه ٦٤ :
عليه بكى على خطيئته ثلاثين سنة لا يرقأ دمعه ليلا ولا نهارا ، وكان أصاب
الخطيئة وهو ابن سبعين سنة
الصفحه ٢١٦ : أمر الناس أن تفسدوا في
الأرض بالظلم ، نزلت في بني أمية وبني هاشم ، يدل عليه قراءة علي بن أبي طالب
الصفحه ٢٣٩ : ما قاضى (٢) عليه محمد بن عبد الله سهيل بن عمرو واصطلحا على وضع
الحرب عن الناس عشر سنين يأمن فيه الناس
الصفحه ٧٨ :
مِنْهُمْ
أَجْمَعِينَ (٨٥) قُلْ ما أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ وَما أَنَا مِنَ
الصفحه ٢٣٨ : صلىاللهعليهوسلم علي بن أبي طالب رضي الله عنه فقال له : اكتب بسم الله الرحمن الرحيم ، فقال سهيل :
أما الرحمن فو
الصفحه ٢٣٥ : :
ودخلت أم بشر [بن](١) البراء على رسول الله صلىاللهعليهوسلم تعوده في مرضه الذي توفي فيه ، فقال : «يا أم
الصفحه ١٣٤ : وبينه
عداوة ، (كَأَنَّهُ وَلِيٌّ
حَمِيمٌ) ، كالصديق القريب (١).
قال مقاتل بن
حيان : نزلت في أبي سفيان
الصفحه ٢٨٨ :
الشقاوة والسعادة.
وقال علي بن
أبي طالب رضي الله عنه : إلا ليعبدون. أي : إلا لآمرهم أن يعبدوني وأدعوهم
الصفحه ٤٦ : اليسع.
وروى السري بن
يحيى عن عبد العزيز بن أبي رواد ، قال : الخضر وإلياس يصومان شهر رمضان ببيت
المقدس
الصفحه ٥٢ : أبي صفية عن أصبغ (١) بن نباتة عن علي قال : «من أحب أن يكتال بالمكيال
الأوفى من الأجر يوم القيامة
الصفحه ٢٣٦ : أغصان تلك الشجرة فرفعته عن ظهره ، وعلي بن أبي طالب بين يديه يكتب كتاب الصلح
، فخرج علينا ثلاثون شابا
الصفحه ١٢٦ :
أحمد بن منصور الرمادي (١) ثنا عبد الرزاق أنا معمر عن عاصم بن أبي النجود عن
خيثمة بن عبد الرحمن عن
الصفحه ٢٥٥ : عيالهم ، فسباهم عيينة بن حصن وقدم بهم على رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فجاء بعد ذلك رجالهم يفدون
الصفحه ١٧ : ) ، قال أبي بن كعب وابن عباس وقتادة : إنما يقولون هذا
لأن الله تعالى يرفع عنهم العذاب بين النفختين