الصفحه ٦٥ : .
__________________
[١٨٠٧] ـ إسناده صحيح على شرط البخاري ومسلم.
ـ أبو النعمان هو محمد بن الفضل ، أيوب
هو ابن أبي تميمة
الصفحه ٢٤٤ : صلىاللهعليهوسلم ، قال فخرجنا نوجف (١) ، فوجدنا النبي صلىاللهعليهوسلم واقفا على راحلته عند كراع الغميم ، فلما
الصفحه ١٥٦ : بن منصور الرمادي ثنا عبد الرزاق أنا
معمر عن أبي إسحاق أخبرني علي بن ربيعة أنه شهد عليا رضي الله عنه
الصفحه ٢٨٣ : بن إسماعيل ثنا علي بن عبد الله ثنا سفيان ثنا سليمان بن أبي مسلم عن طاوس
سمع ابن عباس قال : كان النبي
الصفحه ١٥٤ : : (وَأَنْتُمُ
الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ) [آل عمران : ١٣٩] ، وقرأ الآخرون بالفتح على معنى لأن كنتم
الصفحه ٢٧٣ : الزبير عن القاسم بن عبد الرحمن (١) عن أبي أمامة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «كاتب الحسنات
الصفحه ٢٠١ :
مَكَّنَّاهُمْ فِيما إِنْ مَكَّنَّاكُمْ فِيهِ) ، يعني فيما لم نمكنكم فيه من قوة الأبدان وطول العمر
وكثرة المال
الصفحه ٢٣٠ : ، قال : فنادى عمر بن الخطاب
وهو على جمل له : يا نبي الله لو لا [ما](٣) متعتنا بعامر ، قال فلما قدمنا
الصفحه ٣٣٧ :
(فَبِأَيِّ آلاءِ
رَبِّكُما تُكَذِّبانِ) (١٣) ، وفي الخبر : يحاط على الخلق بالملائكة وبلسان من نار
الصفحه ١٠٧ : منصور السمعاني ثنا أبو جعفر الرياني ثنا حميد بن
زنجويه ثنا عمر بن عبد الله الرقاشي ثنا جعفر بن سليمان
الصفحه ١٧٥ :
محمد بن إسماعيل ثنا محمد بن كثير عن سفيان ثنا منصور والأعمش عن أبي الضحى
عن مسروق قال : بينما رجل
الصفحه ٤٥ :
هلكت الماشية والدواب والهوام والشجر وجهد الناس جهدا شديدا ، وإلياس على
حالته مستخف من قومه يوضع
الصفحه ٥٩ : ويذاكرونه
ويبكيهم ويبكونه ، فلما كان يوم بني إسرائيل ذكروه فقالوا : هل يأتي على الإنسان
يوم لا يصيب فيه ذنبا
الصفحه ١٠٨ : خروج من النار إلى الدنيا فنصلح أعمالنا ونعمل
بطاعتك ، نظيره : (هَلْ إِلى مَرَدٍّ
مِنْ سَبِيلٍ) [الشورى
الصفحه ٨٠ : الصُّدُورِ (٧))
(خَلَقَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ يُكَوِّرُ اللَّيْلَ عَلَى النَّهارِ
وَيُكَوِّرُ