الصفحه ٧ :
بها يا بلال» (٢) أي : أذّن وأقم حتى ندخل في الصلاة المشروعة التي هي
قرينة الزكاة فنستريح ؛ لأن الصلاة
الصفحه ٣٣ : يخرج من زينته وهو اللباس ؛ لأنه قد قال عزوجل : (يا بَنِي آدَمَ
خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ
الصفحه ٣٧ : بحر إجلال الوجوب الأول
يا طالبا لجوازه بحوازه
هذا الجواز قد استحال بمعزل
الصفحه ٣٩ :
دقيقة
: علامة الموحّد يا قوم وجدانه في اليقظة والنوم.
جمالك في مخيلتي وطرفي
مقيم
الصفحه ٥٨ : نور قلبه
وهداه الله تعالى إلى سرائره ومعرفته ، ومن دخل في بيت مظلم ، وقال : (يا هادي
اهدني) إلى أن
الصفحه ١٣٠ : العين لتدمع
وإن القلب ليخشع وإنا لفراقك يا إبراهيم لمحزونون» فالحزن والبكاء المضحك والسرور
من كمال الروح
الصفحه ١٤٣ : قريبة.
وإليه الإشارة
بقوله تعالى : (يا أَيُّهَا النَّاسُ) [البقرة : ٢١] ، وذلك إنما وقع في القرآن
الصفحه ١٦٤ :
في الأعراف :
قال الله عزوجل : (يا بَنِي آدَمَ قَدْ
أَنْزَلْنا عَلَيْكُمْ لِباساً يُوارِي
الصفحه ١٧٠ :
وفي الخبر : «فيقولون : يا ربّ وأي
شيء أفضل من ذلك؟» : إذ ليس فوق نعيمهم نعيم بالنظر إلى تجليّات
الصفحه ٢٠٣ :
بقبور المدينة فأقبل عليها وقال : السّلام عليكم يا أهل القبور ، يغفر الله لنا
ولكم ، أنتم لنا سلف ونحن
الصفحه ٢١٩ : ، وإن كان
المعنى صحيحا لقول أبي طالب في شأنه صلىاللهعليهوسلم : ما أطوعك ربك يا محمد؟ يعني : إنه ينقاد
الصفحه ٢٢٦ : ألف أنا ، ولام المعرفة ، وإذا زالا تقول : يا رحمن الدّنيا والآخرة كما تقول
: إلهنا وإلهكم أو إلهك
الصفحه ٢٢٩ : )
نعت أقيم العبد فيه. فقال أبو بكر الملاعقي : يا سيدي ، نعت للعبد أم نعت للحق؟
فقال الجنيد : نعت للحق
الصفحه ٢٣٢ : الشاذلي قدس الله سره في قوانين الحكم :
قال الله تعالى : (يا
أَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمُ الْفُقَراءُ إِلَى
الصفحه ٢٦١ : في «شرح حكم أبي مدين» : ولقد صدق فيما قال ، فأي
شخص يا أخي يصوم ولا يعجب بصومه؟ وأي شخص يصلي ولا يعجب