الصفحه ٥٧ : الملك فيقول لله ، وليس هذا المقام من الربوبية لخلاف رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
، انتهى كلام صاحب تحفة
الصفحه ٦٢ : يُظْهِرُ عَلى غَيْبِهِ أَحَداً* إِلَّا مَنِ ارْتَضى مِنْ رَسُولٍ) [الجن : ٢٦ ، ٢٧
الصفحه ١١٧ : ، ومنه الاستشمام بكذا ذاقوا ، واستشموا في الكشّاف.
٣٤ ـ في آخر
سورة البقرة : قال رسول الله
الصفحه ١٢١ : نور الله ، وهو وارث علم رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، قال صلىاللهعليهوسلم :
«العلماء
ورثة
الصفحه ١٢٣ : فاقد
له ، ولا يجده.
وبه يجمع بين قول الرسول صلىاللهعليهوسلم
: «من طلب الله وجده (١)» ، وبين قول
الصفحه ٢٤٤ : خليفة الله ووارث رسوله صلىاللهعليهوسلم ، وكان خلق رسول الله ؛ هو القرآن ؛ بل كان هو بنفسه
عين القرآن
الصفحه ٢٤٦ : الحجر الأسود ؛ فقد بايع الله ورسوله في مرتبة الشريعة ؛ فكذا من استلم يمين
الإنسان الكامل ؛ فقد بايع الله
الصفحه ٢٦٦ : : (عالِمُ الْغَيْبِ
فَلا يُظْهِرُ عَلى غَيْبِهِ أَحَداً* إِلَّا مَنِ ارْتَضى مِنْ رَسُولٍ) [الجن : ٢٦ ـ ٢٧
الصفحه ٢٩٠ : من حلي أهل الجنة لذهب بضوء الشمس».
وأخرج الشيخان عن أبي هريرة أن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
قال
الصفحه ٣٢٠ : ناظر
إلى ظرف التحميد والألوهية ، فاعرف.
لا إله إلا
الله ، محمد رسول الله ، الجلالة مع الاسم محمد
الصفحه ٣٢٨ : قلوبهم منه وبه ، فهم أسارى في قبضته ، ولو لا ذلك لهاموا ، فهو يعللهم في
قبضته بقصر الأمل.
وهو قول رسول
الصفحه ٣٣٩ : اتفق الأنام وأنت منهم فإن المسك بعض دم الغزال.
قال
الشيخ : رأيت رسول
الله صلىاللهعليهوسلم في
الصفحه ٣٧١ : الرحمن ، وهو فوق عبد الرحيم ، وهو فوق عبد الكريم ،
ولذا جعل رسول الله صلىاللهعليهوسلم عبد الله ، وكذا
الصفحه ٤٠٨ : شريعة ، والجنان حقيقة ،
والنظر إلى الظاهر في مرتبة الشريعة ؛ فمن ادّعى من أهل بيتك محبة الله ومحبة
رسوله
الصفحه ٤٢٩ : : (آمَنَ الرَّسُولُ
بِما أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ) [البقرة : ٢٨٥] بالنسبة إلى الوحي