الصفحه ٣٢٢ : ، هي وحدة المسمّى ، فانظر فإنه ليس في الوجود
الحقيقي إلا الله ، وليس في الوجود الكوني إلا محمد رسول
الصفحه ٣٤٥ : مقتضى الجمع
والأحدية ، وتلك الكلمة في الحقيقة إشارة إلى هذه المرتبة.
وإذا قلت : محمد رسول الله فشاهد
الصفحه ٣٤٩ : المرء عبدا حقّا ،
ولذا كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم حبيب الله فلا رتبة فوق كون العبد محبوبا لأن
الصفحه ٣٦٣ : ء
والسكون ، ومن ولد في النهار يكون مظهر الصفات ؛ لأن النهار محل الظهور والحركة ،
وقد اختلف في أن رسول الله
الصفحه ٣٨٨ : شعر رسول الله صلىاللهعليهوسلم أو عصاه أو سوطه على قبر عاص لنجا ذلك المذنب ببركات
تلك الزخيرة من
الصفحه ٤١٨ : لنا غير الطاعات والأعمال ؛ فاجتهدوا أنتم حتى تكونوا متبعين
لنا في هذا الباب ، وحتى يقول الرسول
الصفحه ٤١٩ : ء بالمجاهدة ما دام حيا ولو عين رسول الله صلىاللهعليهوسلم الاستغفار كل يوم مرة وعرف أنه يستغفر ربه كل يوم
الصفحه ٤٢٧ : طاهر من غيره ولو كان فضلاته.
وأيضا إن الله
طيب ، والرسول أيضا طيب بجميع أجزائه من غير تفرقة بين جز