الصفحه ٣٦٦ : رياض
الجنة ينبغي أن يكون أمينا على كل حال.
قال
حضرة الشيخ في قوله تعالى : (اللهُ الْواحِدُ
الصفحه ٢٤ : ، وكان اجتهاده بالأمر والنهي ؛ جعل له القدمان بدل أجنحة
الملائكة ؛ فالإنسان سائر بالقدمين في الظاهر
الصفحه ٥٤ : لا إله إلا الله ، ومرتبة العبودية الملحوظة من محمد رسول
الله مرتبة واحدة في الحقيقة ، وإنما تميّزت
الصفحه ١٤٩ :
٤٣ ـ في الصحيح قال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : «شفاعتي
لأهل الكبائر من أمتي» :
قوله
الصفحه ٣٧٠ : السالك الموفق
يترقى من طور إلى طور ، ويؤدي في كل طور ما أخذ منه قبل ؛ لأن الله تعالى قال : (إِنَّ اللهَ
الصفحه ٤١٠ : واللازم على العبد تفويض الأمر
إلى الله تعالى فلو أدخله في الجحيم ينبغي أن يعدها نعمة ؛ لأنه بصنع الله الذي
الصفحه ٩١ : : (وَمَنْ
أَحْسَنُ قَوْلاً مِمَّنْ دَعا إِلَى اللهِ)[فصلت
: ٣٣] أي بأرواح التذكير والأذان فيه أرواح من
الصفحه ٢٦ :
بِرَحْمَتِهِ مَنْ يَشاءُ) [البقرة : ١٠٥].
١٣ ـ في صحيح مسلم قال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من
تطهّر في
الصفحه ١٤٦ :
__________________
ـ أرواح الإحسان في
روح الوقت لأرواح مرضاة الله بدون روح تعليق على روح من
الصفحه ٢٤٨ : العصمة امتناع بالغير ، وهو لا ينافي في ذلك والله
العاصم الحافظ.
٦٦ ـ في أحاديث
الجامع الصغير : «عليك
الصفحه ١٨٨ : ، والعجز ،
والافتقار ، والمملوكية ، وبها تقدّمه عند الله تعالى.
كما أن صفة
الرب ؛ هي العزّة ، والقدرة
الصفحه ٣٣٨ :
حضرة الشيخ : إن أبا بكر رضي الله عنه لما تصدق بجميع ماله في غزوة تبوك حين حث النبي
عليهالسلام الأصحاب
الصفحه ٣٦٤ : فتح الباري : قوله : «اللهم إن كنت تعلم» (٢) فيه إشكال ؛ لأن المؤمن يعلم قطعا أن الله تعالى يعلم
واجبه
الصفحه ٣٨٠ : سوى الله تعالى وهو أرذل العمر في الحقيقة ، فما دام لم
يفن السالك عن القيود والاعتبارات ، فهو ليس بهالك
الصفحه ٤٠٩ : على الله فيما هو المقصود بالقصد الأول من
خلق العالم وإيجاد المكلفين وأيضا ربما اعتقد في نفسه أنه أحق