الصفحه ٢٠٥ : فليردد الصلاة
والتسليم عليه صلىاللهعليهوسلم
، وليسأل الله أن ينفعه بزيارته ويسعده بها في الدارين
الصفحه ٦٤ :
بالله ، فأذكره لك :
لا يفوتك علما فإنه ورد في الخبر : «إن
أفضل الهديّة وأكمل العطيّة الكلمة من كلام
الصفحه ٣٤٢ : عن الرق جميعا معدوما بنفسه ،
موجودا بربه ، وكيلا له ربه في الإرادة مطلقا ، يريد له ربه الدنيا والعقبى
الصفحه ٨ :
لسلمان رضي الله عنه : «قل اللهمّ إني أسألك
صحة في إيمان ، وإيمانا في حسن خلق ، ونجاحا يتبعه فلاح ، ومغفرة
الصفحه ٦٨ : ، وجأرتم جؤار مبتلي الرهبان ، ثم خرجتم عن أموالكم
وأولادكم في طلب القرب من الله وابتغاء رضوانه وارتفاع درجة
الصفحه ١٢٣ : له ، وهما متناقضان ظاهر لكن المراد في الأول الطلب بالله ، وفي الثاني الطلب
بالنفس فلا تناقض ؛ لأن
الصفحه ٢٤٩ :
الحقيقة ؛ هو البخيل بذكر الله ، كما دلّ عليه قوله صلىاللهعليهوسلم :
«لا تقوم الساعة حتى
لا يقال في
الصفحه ٣٩٤ : فَعَسى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللهُ فِيهِ خَيْراً
كَثِيراً) [النساء : ١٩].
وقال : إن الله
الصفحه ٦٧ : رضي الله عنه : ارتجل
الإمام عليّ رضي الله عنه تسع كلمات قطع الأطماع عن اللحاق بها حدة ، منهن ثلاث في
الصفحه ٢٤٣ : ، ويرزقنا من نعيمهم ، ومزيدهم في كل حين.
٦٣ ـ في الحديث : «من أهان
سلطان الله ؛ أهانه الله ، ومن أكرم
الصفحه ٣٦٢ : فالعارف مجرد عن الأدبار في نفس الأمر.
وقال : إذا وقع القحط والغلاء ؛ فإن الله تعالى يفتح من
خزائن غيبه
الصفحه ٤٣٤ : الجهات
والعارف متوجه بظاهره إلى الكعبة وبباطنه إلى الله تعالى فهو مطلق عن كل قيد في
الحقيقة وفات عن إضافة
الصفحه ٣٢٦ : القلب
الحاصل من رحمة الله ورأفته ولطفه في اصطلاح هذه الطائفة ؛ لأن تعينات الأشياء في
العلم بالفيض الأقدس
الصفحه ١٣٦ : وجودا ، فاحتاج إلى الخلاص عنه ، وطريقه
تحقيق التوحيد في أفعال الله تعالى ، وصفاته ، وذاته ، فمن احتجب عن
الصفحه ٣١٧ : وعمكم بأنواع الإحسان فروح الاستغفار
فيها روح وصل بذكر الله ، وروح فصل عن محارم الله فإن الاستغفار فيه