الصفحه ٦٩ :
الإسلام ، وأخبرهم بما يجب عليهم من حق الله تعالى فيه ، فو الله لأن يهدي الله بك
رجلا واحدا خير لك من أن
الصفحه ٢٠٧ : ، فيحمد الله تعالى ويمجده ، ويصلي على النبي صلىاللهعليهوسلم
، ويكثر الدعاء والتضرع ، ويجدد التوبة في
الصفحه ٢١١ : صلىاللهعليهوسلم
في نساء تعوده ، فإذا سقاء يقطر عليه من شدة الحمّى ، فقال : إن أشد الناس بلاء
الأنبياء ثم الذين
الصفحه ٢١٨ :
٥٥ ـ في الصحيح قال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : «المسلم
من سلم المسلمون من لسانه ويده
الصفحه ٢٤٦ : الحجر الأسود ؛ فقد بايع الله ورسوله في مرتبة الشريعة ؛ فكذا من استلم يمين
الإنسان الكامل ؛ فقد بايع الله
الصفحه ٣٢٥ : في العالم ، قل من اهتدى إليه من بني آدم ،
والله اللطيف الخبير الأعلم بما يشاء وأعلم.
وارد قبل صلاة
الصفحه ٢٦٥ : العارفين ، ولو عبد الله عمر نوح عليهالسلام
أو ما زاد عليه من السنين ، بل أجمعوا على أن من لم يصح له نسب في
الصفحه ٢٧٩ : في الفناء أو رؤية التأثير من
الله ، وهو التوحيد الحقيقي ، جعلنا الله وإياكم من أهل التوفيق.
ـ الباب
الصفحه ٢٠٤ : الحياة له ،
كما ثبت نعيم القبر في السّنة وعذابه ، وإدراكهما مشروط بالحياة لكن يكفي حياة جزء
يقع به
الصفحه ٤ : أن عبدا
اتّقى الله في جوف بيت إلي سبعين بيتا ، علي كل بيت باب من حديد ، ألبسه الله رداء
عمله ، حتى
الصفحه ٤٣١ : ء أحياء عند
الله في جميع النشئات.
قال
حضرة الشيخ : العلم يسوق إلى العرفان ، وهو إلى المحبة ، وهي إلى
الصفحه ٤٢ :
باللات والعزى شركا منافيا للتوحيد.
وقد أقسم الله
تعالى بغير ذاته وصفاته في مواضع كثيرة من
الصفحه ٩٧ : وجوههم يتلألأ فيها
الإيمان.
فيقول له : ارفع الطبق عنهم حتى أنظر
إلى حالهم ، فإذا نظروا إلى جبريل وحسنه
الصفحه ١٠٩ : النبوة.
ووجه العدد في
الإعتاق : إن التهليل المذكور أربع جمل في الحقيقة ؛ لأن قوله : «لا شريك له» بيان
الصفحه ١١٠ : ء مبلّغون عن الله تعالى ، ومساوون
في النبوة والمعجزة ، فمن استهان بهم ؛ فقد استهان بالذي أرسلهم إلى الناس