الصفحه ٥٤ : إخبار هذا
المعنى مع ظهوره ؛ تذكير النعمة الإلهية في ذلك ، والحمل على الشكر ، والترغيب
فيما يحصل به
الصفحه ١١٩ : ء ـ
عليهاالسّلام ـ عشر صلوات على نبينا صلىاللهعليهوسلم.
فإن قلت : فما
فضل الله تعالى وإنعامه على عباده في ذلك
الصفحه ١٦ : يَوْمِ الدِّينِ) [الفاتحة : ٤].
دلّ نداء على
أن اليوم في الأصل كان يوما بلا ليل ، ثم ظهر الليل بحسب
الصفحه ٢٦٨ : الإلهي بالهجرة ببرسه إلى
الشام ، فانسلخت عن جميع المتعلّقات ، ووقع ذلك في التاسعة والعشرين بعد المائة
بعد
الصفحه ٣٨٦ : صلاة الفجر في كل زاوية من الزوايا الأربع له من حجرة عشر
مرات كانت محفوظة من نقب السراق ، ولا يفتقر
الصفحه ٣٩٨ : كانت الصفة الإنسانية غالبة عليه في هذه الدار ؛ فحشره عليها يوم القيامة ،
ومن كانت الصفة الحيوانية غالبة
الصفحه ٣٢٥ : وتسعون حية ، لكل حية تسعة
أرؤس تنفخ في جسمه ، وتخدشه إلى يوم القيامة ، ويحشر في قبره إلى الموقف أعمى
الصفحه ٦٤ : (٤
/ ١٨٣٠) ، ومسلم (٤ / ٢١٧١).
(٢) قال السيد مصطفى
البكري في السيوف الحداد : اعلم أن الشريعة هي الباب
الصفحه ٨٤ :
الأرواح ، وإلى الكفر الحاصل بعد الإيمان في تلك المرتبة ؛ يعني : إنكم
آمنتم يوم الميثاق ؛ ثم كفرتم
الصفحه ١٦٣ : ء مجموعون يوم القيامة حسبما جمعهم الهدى في هذه الدار ؛ فهم
الجامعون المجموعون ، وكذا الأشقياء مجموعون في ذلك
الصفحه ٩٠ : رحمته.
والرحمة رتب ، فإن الله خلق الرحمة يوم
خلقها مائة رحمة ، فتفاوت العباد في رحمته ، فلكل مرحوم حظه
الصفحه ١٣٦ : للعارف إلا إظهار ما في نفس الأمر
لا إحداث شيء لا يقتضيه المقام.
فإن الله تعالى
قد أكمل الدين اليوم
الصفحه ١٩٦ : في الدّارين ، نعم إنه قدير ، والعبد من اسم إلى اسم ، كما أشار
إليه قوله تعالى : (يَوْمَ نَحْشُرُ
الصفحه ٣٥٩ : أخرجه البخاري في مواضع منها في باب
الخشوع في الصلاة ولفظه فيه وهو لمسلم أيضا : «أقيموا الركوع والسجود فو
الصفحه ٣٧ :
لم ينحرف في القبلة لا ظاهرا ولا باطنا ، ومن لم يعرف المراتب ؛ بقى أعمى
عن السمت ؛ فهو لا يدري أي