الصفحه ٣١٨ : إبراهيم»
رواه الشيخان.
والسّلام لغة الأمان ، وسلام الله على
نبيه ، قال في شرح الصغرى : هو زيادة تأمين له
الصفحه ١٩٣ : ناصر الكيلاني في شرح الفصين : (وإن اختلفت الملل والنّحل لاختلاف الأمم)
قال تعالى : (وَلَوْ
شاءَ رَبُّكَ
الصفحه ١٩٧ : ، أو
بإضلال إبليس (١).
__________________
(١) قال ابن ناصر في
شرح الفص الآدمي : و (إبليس) وكان اسمه
الصفحه ٢١٦ : «شارح
المشارق» وعلي القاري في «شرح الشفا» والقاشاني في «لطائفه» والجيلي في «كمالاته»
كما ذكره غيرهم وهو
الصفحه ٣٧٨ : ه ، كتاب المصابيح الأخروية شرح الضياء المعنوية في الفروع.
(٢) الباعث : هو الذي
يحيي الخلق يوم
الصفحه ٦٧ : ، وبيّنت المحمود منها والمذموم ، وأوضحت ذلك في خاتمة كتاب شرح التوحيد.
والقسم الثاني من التقسيم الأول وهو
الصفحه ٤١٧ : ) ، والشوكاني في نيل الأوطار (٢ / ١٥٨) ، وابن ناصر في مجمع
البحرين شرح الفصين (ص ٣٣٥) بنحوه.
(٢) رواه الطبراني
الصفحه ٣٨٤ : رزقه ، وبسط في خلقه وعلمه وشرح صدره ، ولا يحصل له ضيق
المعيشة ، ويجعل له من كل أمرا فرجا ومخرجا.
الصفحه ٨٠ : ؛ لأن الله
تعالى يدخلة النار لقوله تعالى في حقهم : (وَلَهُمْ
فِي الْآخِرَةِ عَذابُ النَّارِ)[الحشر
: من
الصفحه ٣٣٥ : ].
__________________
(١) قال الشيخ الأكبر
في كتاب «الجلالة» ومن هذا الباب باب الحيرة الإلهية.
قال تعالى : (وَما رَمَيْتَ إِذْ
الصفحه ٢٩٢ :
إسلامه. وقد كثر اسم طيفور في قبيلته وقومه في يومه وغير يومه ، وفي الأجانب من كل
جانب كانوا يسمون باسمه
الصفحه ١٨٢ : المحقق كاعتقاد المقلّد ، وإيمانه كإيمانه ، وعمله كعمله.
فالعلم يدخل في
كل باب من أبواب المساجد والكنائس
الصفحه ٣٥٧ : جاؤُ مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ)[الحشر
: ١٠ ، ٩ ، ٨] ، وهؤلاء لا شك داخلون في مستحقي الفيء كالأولين
الصفحه ٤٠٠ : الجسد ، فكما أن الجسد مرآة الروح ؛
فكذا الملك مرآة الملكوت ، إذ لا يقبل المجرّدات الصور في نفسها ؛ لعدم
الصفحه ٤٤ : ، وإن في ضمن هذه النشأة ما يدوم
ويبقى ، وإن تتنوع ظهوره ، واختلفت كيفياته ، وتراكيبه ؛ وفيه ما يفنى