الصفحه ٢٨٣ :
__________________
ـ ذكر الشيخ رضي الله عنه في الباب
السادس والتسعين وثلاثمائة من «الفتوحات
الصفحه ٣٧٢ : نعيم الجن ؛ لكمالهم في باب العمل ،
وبلوغهم الغاية القصوى في المعرفة الإلهية ، وذلك لجمعية نشأتهم
الصفحه ٧٤ : ولوازمه وأحكامه في القوابل ، بل باعتبار كمال إطلاق هذا العلم
الحقيقي ، وتوجهه ، وسعة دائرة مرتبته
الصفحه ٢٤٩ :
متعلّقة بما ذكر من ذات الله ، وأسمائه ، وصفاته ، وأفعاله ؛ وهي عين
العلوم التي تذكر في كتب
الصفحه ٤٠٣ : قالوا :
التوكّل كله الأمر كله إلى الله تعالى ؛ وكذا من يتوكّل على الله الشافي في باب
الشفاء عن أمراضه
الصفحه ٥٢ : .
وقال رضي الله عنه في الباب السادس
والأربعين وثلاثمائة : إن الإنسان الكل الكامل الكلي لم يزل مع الله
الصفحه ٢٢٩ : زائد البطن ، ولوح المحو ، ولوح العين
الخارجي ، فالأولان من باب واحد في عدم التغيّر.
وكذا الكافر
الصفحه ٢٨٠ : النّظار منه لا منّا ، والكشف يعطي كما قلنا.
ذكر رضي الله عنه في «الفتوحات» في
الباب الثامن وخمسمائة
الصفحه ٣٢٩ : الحسّ
أول الباب ، والغالب على الإنسان قصر نظره عليه ، فلا بد من تحويله عنه في أول
الأمر ؛ ليدخل فيما ورا
الصفحه ٤٢٦ : وبالله التوفيق : قال سيدنا في «الفتوحات» في باب الأسرار :
من قال بالحلول فهو معلول ؛ فإن القول بالحلول
الصفحه ١٥١ : (١).
__________________
(١) قال رضي الله عنه
في الباب الثامن والثلاثين وثلاثمائة من «الفتوحات» : أعلم الخلق بالله
الصفحه ١٨٥ : أربابه في كل عصر من الأعصار ، وباب الدعوى مفتوح ، والداخل فيه مجروح.
لطيفة : وقد ظهر لي في بعض المشاهد
الصفحه ٣٩٤ : الإلهي أكثر فيها ؛ لكون باب
الرحمة مفتوحا للعوام والخواص بحسب قابلياتهم.
فإذا كان العبد
في وقت شريف
الصفحه ٣٥ : في الظاهر ؛ لأن الكعبة عندها الهمم ، ففيه القوة على أنه من
باب الأدب ؛ لأن الإنسان من جهة ظاهره مقيّد
الصفحه ٧٥ : عنه في الباب الرابع والأربعين ومائة ، والخامس والأربعين
ومائة.
بل قال رضي الله عنه في مواقع النجوم