الصفحه ٥ :
الخليلية في التصوف.
ـ تسهيل طريق
الأصول لتيسير الوصول في التصوف.
ـ كتاب
التوحيد.
ـ كتاب النجاة
الصفحه ٦ : للقيصري.
ـ شرح الكبائر.
ـ شرح نخبة
الفكر للحافظ ابن حجر.
ـ الأنوار في
شرح منظومة كتاب التوحيد
الصفحه ١١ :
بسم الله الرّحمن الرحيم
كتاب مرآة
الحقائق في تأويل بعض الأحاديث والآيات مما أبدى الله القدير
الصفحه ٢٣ : ذلك بمعزل قال : فلم أدر أوجد
ابن الخياط تلك المسائل في كتاب مدسوس على الشيخ ، أو فهمها هو من كلام
الصفحه ٢٧ : هو من أعظم الأئمة ، وممن سبح في بحار علوم الكتاب والسنة ، وله اليد العظيمة
عند الله تعالى والقدم
الصفحه ٢٨ : والجهل
والغفلة ، كشف الله من بصائرنا ذلك الحجاب آمين.
قال تعالى : (ذلِكَ الْكِتابُ) [البقرة
الصفحه ٦٦ : .
وطريق هذه المعرفة لا يكون إلا عن محض
المنّة ، وكرامة صاحبها استقامته على نهج الكتاب والسّنة.
قال أبو
الصفحه ٦٧ : الله مقيّد بالكتاب والسّنة : أي أنه لا يحصل إلا لمن عمل
بكتاب الله وسنة رسوله صلىاللهعليهوسلم
، وذلك
الصفحه ١٣٥ : ء : ٥٩].
: أي إلى
كتابه.
وقوله عزوجل : (وَالرَّسُولِ) [الآية : ٥٩].
: أي إلى سنته
، وذلك بواسطة
الصفحه ٢١٧ :
...
مثل هذا يحتاج إلى دليل ولم يرد في
الكتاب ولا في السنة ما يدل عليه انتهى.
فإنه قصور عظيم وإن توقف فيه
الصفحه ٢٤٨ : ؛ وتصوره لتلك الجملة في أمر جامع لمراتب تعين كل ذلك هو الكتابة المتعلقة
السابقة على الكتابة الظاهرة
الصفحه ٢٥٨ : للمؤمن كان
وليّا ، وصدق في تقواه صدقا مرضيا ، وكان من المتقين هم الصادقون.
قال الله في كتابه العظيم
الصفحه ٢٥ : الفتوحات أو غيرها ، وقد وقف على ما فيها نحو ألف
عالم أو أكثر ، وتلقوها بالقبول قال :
وقد شرح كتاب الفصوص
الصفحه ٤٠ : على
الله بإشارة صادقة أو بأعمال ثابتة لا ينقضها كتاب ولا سنة وأعرض عن الدنيا
بالكلية ولا تكن مما يعرض
الصفحه ٥٠ : أوليائه يفرّقون به بين الحق والباطل من غير أن
ينقلوا ذلك من كتاب وغيره.
وقد عرّفه الشيخ الأكبر بأنه