الصفحه ٤٤ :
ضرعان كبيران إذا مسحت عليها المرأة التي لا يدرّ لبنها (درّ لبنها لحينه) (٤). فأقام شدات تسعين سنة ملكا
الصفحه ٢٥٦ : . ثمّ إلى نهر أسمير (٣) ومنبعثه من جبل الدرقة وجريته من الغرب إلى الشرق ، وعلى
ضفّته قرارات لبني كترات
الصفحه ٤٢٢ : ٢٥٧ ـ ٣٧٥ ـ ٤٠٠ ـ ٤٠١ ـ ٥٦٧ ـ ٧٥٨
ـ ٧٦٣ ـ ٨٣٢
لبدة ١٠٩٥ ـ ١٢٧٥
لبلة ١٤٩٣ ـ ١٥٠٠ ـ ١٥٠١
لبنان ٧٧٦
الصفحه ٥ : ، وكذلك إن قلّ لبنها أو أبطأت (١٢) حيضتها مسّت فوق ركب الصنم ، وإن كثر دمها مسّت أسفل الركب
فينقص ، وإن
الصفحه ١٢ : موضعا لبنيان الأعلام ، فاختير موضع بقرب
النيل في الجانب الغربي وبنيت فيه مدينة (مرقة أي مطلب الحكمة
الصفحه ١٩ : لا يشكّون أنّهم لمّا هدموا بربى سمنّود
فحملوا حجارته إلى أشتوم دمياط ووهبوا بقيته لبني الهندس أنّ
الصفحه ١٢٥ : شاطىء البحر حوله
أصنام وبه قصر بناه الأعرابي عامل سرت لبني عبيدالله. وبمغداس التقى أبو الأحوص بن
عمرو
الصفحه ١٣٦ : ء تلك
الصحاري ، فوجد بعض أصحابه في ناحية من تلك الربوة بنيانا للأوّل ، فبحثوا عنه (٢) فإذا هو لبن نحاس
الصفحه ١٥١ : عجيبة وجامعا ، وعمرت بالأسواق والحمّامات والفنادق ولم تزل بعد
ذلك دار ملك لبني الأغلب إلى أن هرب عنها
الصفحه ١٦٨ : لبني الأغلب قد
غرس بجميع الثمار وأصناف الرياحين. وبشرقي مدينة تونس المينى والبحيرة الّتي
الصفحه ١٦٩ : كبيرة عزيزة عذبة المائة نميرة ، وهناك
قصور لبني الأغلب وبساتين فيها أصناف الثمار والرياحين ، ويتّصل بها
الصفحه ١٨٩ : . ومدينة
بونة (قرية بحرية) (٥) كثيرة اللحم واللبن والحوت والعسل وأكثر لحمانهم البقر.
إلّا أنّها يصحّ بها
الصفحه ٢٣٥ : وقلوع جارة الّتي لبني (٤) ورتدى. وينتهي من جانب الغرب إلى قبيل من غمارة يعرفون
ببني مروان وبني حميد
الصفحه ٢٣٦ : ورياغل وفي الغرب باب المصلّى وفي الجوف باب اليهود. وسورها
من اللبن وبها حمّامات كثيرة وأسواق عامرة مفيدة
الصفحه ٢٤٩ : . ولبنيه وعقبه حتّى الآن مزية في
تلك الناحية ومنزلة وحظوة على من سواهم.
١٣٠٣
ومن أعاجيب بلد
غمارة امرؤ