الصفحه ٢٨١ : بن
حبوس على فاس ريحان بن علي الكتامي وذلك سنة سبع وثلاث مائة ، (فأقام بها إلى سنة
ستّ عشرة وثلاثمائة
الصفحه ٢٨٣ : (١) سنة سبع عشرة وثلاثمائة ، واعتزم موسى على محاصرتهم
واستئصالهم حتّى عذله في ذلك أكابر أهل المغرب وقالوا
الصفحه ٢٨٤ : حسن بن قاسم اللواتي وحارب ميسور مدينة فاس
سبعة أشهر ، ثمّ قفل عنهم فلم يزل حسن (٢) واليا عليها إلى أن
الصفحه ٢٩٠ : بالمستعلي (٤) ولم يخطب له بالخلافة ، فأقام بمالقة إلى أن تغلّب عليها
باديس بن حبوس بن ماكسن في صدر سنة سبع
الصفحه ٣٠٥ : قليل ولا كثير (٧) ولا نال (٨) منه سبع ولا دابّة ، ويقال إنّه من الحوّاريين ، وقد تقدّم
ذكره. ومن مدينة
الصفحه ٣١٠ :
الوزير ألياس بن أبي القاسم إلى أن قام عليه أخوه أبو المنتصر أليسع فخلعه سنة
أربع وسبعين ومائة. فولي أبو
الصفحه ٣١٤ : عليه ، وطول عمارته المتّصلة سبعة أيّام. ومن وادي درعة إلى موضع يقال
له أدامست ، ومنه إلى ورزازات يومان
الصفحه ٣٣١ : سبعين رجلا. فغزوا بني لمتونة وحاصروهم في
جبل لهم فهزموهم وجعلوا ما اتّخذوا من أموالهم مغنما ، فلم يزل
الصفحه ٣٧٩ : ، وهي أوّل الإقليم الخامس من السبعة الأقاليم الّتي هي ربع معمور الأرض ،
وإليها ينتهي حدّ الأندلس الأدنى
الصفحه ٣٨٢ : ألف فرس وألف
درع وأموالا كثيرة وثيابا جليلة. وكان افتتاحه لها لثمان خلون من جمادى الأولى سنة
سبع
الصفحه ٤٠٨ :
السبع بلدان ٤٠٢
سبهى ١١٠٠
سبو (واد) ١٢٧٨ ـ ١٣٢٢ ـ ١٣٣٣ ـ ١٣٨٣ ـ
١٣٩٢
سبوس ١٢٠٣
سيبة ١١٩٤ ـ ١٢٠٠
الصفحه ٤١ : ،
وجعلوا حول الجرن توابيت مملوءة) (١) جوهرا ودرّا نفيسا ومصاحف الحكمة (٢) ، وسدّوا (٣) على جميع ذلك الصخور
الصفحه ٣٤١ :
وحكم أهل هذه
البلاد (٦) والمذكور قبلها من بلاد السودان أن يخيّر صاحب السرقة في
بيع السارق أو قتله
الصفحه ١٧ : ء) (٣) (بطين الحكمة) (٤) الّذي لا ينقلع إلّا مع الحجر ويفسد بقلعه الخطّ المرموز
به.
٩٠٢
وفي بعض أخبار
الصفحه ٢٥ : (٤) ، فبنى في صحراء الغرب مدائن معلّقات على أساطين تحيط بها
مشبّكات من الذهب ، وجعل فيها خزائن الحكمة ، ولها