الصفحه ١٩٧ : (٤). والّذي بنى سورها بلجّين (٥) يوسف بن زيري بن مناد الصنهاجي سنة سبع وستّين وثلاثمائة ،
وخربها يوسف بن حماد
الصفحه ١٩٩ :
الصحفة (٣) وهي ثمانية وأربعون قادوسا والقادوس ثلاثة أمداد بمدّ
النّبي صلعم ، ورطل اللحم بها سبع وستّون
الصفحه ٢٠١ : ، وبينها وبين
مرسى سقدة مسيرة يوم.
١٢٢٢
ومن مدينة
قسطنطينة إلى مدينة ميلة وفي سنة ثمان وسبعين وثلاث
الصفحه ٢١٩ : جامع (حسن فيه سبعة بلاطات) (٥) وفي صحنه جبّ كبير وصومعة متقنة البناء ، وفيها حمّامان
أحدهما قديم. ولها
الصفحه ٢٣٢ : الماء ، إلى جزيرة قرقنة وهي جزيرة كبيرة فيها سبعة أجباب وفيها
آثار قديمة ، ويدخل فيها أهل الساحل
الصفحه ٢٤٠ :
انهزموا. وقامت عليهم العامّة فأخرجوهم إلى قرية فوق المدينة تعرف بقرية الصقالبة
، فتحصّنوا بها سبعة أيّام
الصفحه ٢٤٢ : (١) بن العياش من بني يطوفت دعته نفسه إلى أن يقصد محلّة مصالة
فيفتك به ، فوافى المحلّة في سبعة فوارس
الصفحه ٢٤٥ : مصالة بن حبوس ، وذلك
سنة سبع عشرة وثلاثمائة.
١٢٩٦
ثمّ ولي أبو أيّوب
إسماعيل بن عبد الملك بن عبد
الصفحه ٢٤٨ : (٦) لحاميم. ووضع لجميعهم صوم) (٧) سبعة وعشرين يوما من رمضان وأبقى فرض صوم ثلاثة أيّام ويوم
الفطر الرابع وجعل
الصفحه ٢٥٢ : وذرع ما يأخذه ثقاف الربض المتّصل بالسور الغربي
سبعة آلاف وأربعمائة ذراع.
١٣٠٨
وهي مدينة قديمة
سكنها
الصفحه ٢٦١ : . وسورها مبني
بالحجارة والطوب (٢) ، وهي بين شرفين ، ولها عشرة أبواب وجامعها سبعة بلاطات
وبها حمّامان
الصفحه ٢٦٢ : ، وهي قاعدة خلوف
بن يحمد المغيلي. ثمّ إلى مدينة فاس. فذلك سبعة أيّام (٥).
١٣٢٤
ومدينة أصيلة أوّل
مدن
الصفحه ٢٧٥ :
قال النوفلي :
وكانت مدّة إدريس الّتي أجابته فيها البربر إلى أن مات بوليلي سنة خمس وسبعين
ومائة ثلاثة
الصفحه ٢٧٦ : في
ربيع الآخر سنة خمس وسبعين ومائة. وتوفّي راشد سنة ستّ وثمانين ومائة. ولهذا
التبنّي والاتّصال قال
الصفحه ٢٨٠ : مدينة فاس
فدخلها ورجع الأمر إلى بني عمر ، فلم يزل بيد يحيى حتّى قدم مصالة بن حبوس سنة سبع
وثلاثمائة على