الصفحه ١٩٨ : تدمير
، وأصحاب تنس من ولد إبراهيم بن محمّد بن سليمان بن عبدالله بن حسن بن حسين بن علي
(بن أبي طالب
الصفحه ٢٠٢ : البنين حمزة هذا وعبد الله وابراهيم وأحمد ومحمّد والقاسم وكلّهم أعقب
وعقبهم (٣) هناك.
١٢٢٤
وتسير من
الصفحه ٢١٩ : ثماني خراريب
والخروبة أربع حبّات. وكان يسكنها التجّار ونزلها عيسى بن محمّد بن سليمان المذكور
قبل هذا
الصفحه ٢٢٢ :
مدينة ترنانا (٧) فخذ من بني دمّر يسمّون بني يلول ، وكان بها عبد الله
الترناني (٨) بن إدريس بن محمّد بن
الصفحه ٢٣٨ : ) (٢). وكان فيمن سبوا أمة الرحمن وخنعولة ابنتا واقف بن المعتصم
، ففداهما الإمام محمّد بن عبد الرحمن. وأقامت
الصفحه ٢٤١ : .
١٢٩٠
وتزوّج أحمد بن
إدريس بن محمّد بن سليمان بن عبدالله بن الحسين بن الحسن بن علي بن أبي طالب رضه
أخت
الصفحه ٢٤٢ :
وهمّتنا العليا
لدين محمّد
وقد جعل الرحمن
همّتك السفلى
١٢٩١
فكتب عبيدالله
الشيعي
الصفحه ٢٤٤ : أجمعين على ضفّتي نهر نكور.
١٢٩٤
وكتب صالح بالفتح
إلى عبد الرحمن بن محمّد ، فقرئ كتابه بجامع قرطبة
الصفحه ٢٥٢ : وبربرها من ناحية أصيلة والبصرة ، ولم تزل دار علم. وبشرقيّ
مدينتها جبل منيف كان محمّد بن أبي عامر ابتدأ فيه
الصفحه ٢٥٦ : تيطاوان (٦) على أسفل وادي راسن (٧) ، (وقال محمّد وادي مجكسة) (٨) ، وهذا النهر يتّسع هناك وتدخله المراكب
الصفحه ٢٦٢ : تسمّى كرت (١) وهي اليوم خربة. ومن كرت إلى موضع يقال له حنّاوة (٢) ـ قال محمّد جنيارة ـ ويعرف بالجبل
الصفحه ٢٦٥ : النسر قاعدة
بني محمّد في الغرب منه بلد رهونة (٧) ، وفي الشرق بنو فتركان (٨) من غمارة. وتفترق الطريق من
الصفحه ٢٧٢ : فينا نبيّك محمّد صلعم ،
وإن كرهت ما ألقيته إليك سترته علينا. فأعطاه على ذلك موثقا. فقال له : هذا إدريس
الصفحه ٢٨٢ : وقتل معه ابنيه محمّد ويوسف وهرب ابنه محارب بن عبدالله ،
فلحق بقرطبة (وقيل بالمهدية) (٥). وأراد أيضا قتل
الصفحه ٢٨٣ : البلد
، وسار جميعهم في حجر النسر مقهورين ، وهو حصن بناه إبراهيم بن محمّد بن القاسم بن
إدريس بن إدريس