الصفحه ١٤٢ : الرحيم ، صلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم تسليما. وفي ر : تمّ
الجزء الثالث بحمد الله ، بسم الله إلخ.
الصفحه ١٤٨ :
١١٣١
وكان للقيروان في
القديم سور طوب سعته (١) عشر أذرع بناه محمّد بن الأشعث بن عقبة الخزاعي سنة
الصفحه ١٤٩ : ماجل أبي إبراهيم أحمد (٢) بن محمّد بن الأغلب بباب تونس ، وهو مستدير متناهي الكبر
في وسطه صومعة مثمّنة
الصفحه ١٥٢ :
١١٣٨
قال محمّد بن يوسف
: إنّما سمّيت بهذا الاسم لأنّ أبا الخطّاب عبد الأعلى بن السمح المعافري
الصفحه ١٥٩ : وأطلقه.
ومن الغرائب ببلاد (٤) إفريقية
ببلاد كتامة منها
١١٥٣ قال أبو جعفر أحمد بن محمّد بن أبي خالد
الصفحه ١٦٣ : مثقال.
__________________
(١)
ر : محمد بن محرز.
(٢)
ر : القيطاس.
(٣)
ر : منها
الصفحه ١٦٤ : والمرابطين قد حبسوا أنفسهم
فيه منفردين (٢) دون الأهل والعشائر.
١١٦٢
وقال محمّد بن
يوسف : هو قصر كبير عال
الصفحه ١٦٧ :
رادس وقتل الغلام
بطنبدة ، وهي اليوم تسمّى المحمّدية (١) ، وهناك فارق موسى الخضر عليهماالسلام
الصفحه ١٧٧ : على سيدنا محمّد وعلى آله.
(٣)
ط : فسمّي بجبل الزقاق ـ
(٤)
سقطت من ق ـ
(٥)
ر : جماعة
الصفحه ١٨٣ : بهازرمرد (٦) ، يسكنها العرب والعجم بينهما الاختلاف والحرب ، ويسكن
حولها بنو زقراح (٧). وقال محمّد بن يوسف
الصفحه ١٨٤ : بسكرة وما والاها. وقال أحمد بن محمّد المروذي (٨) في قصّة إسماعيل بن أبي القاسم [سريع] :
سرنا وقد حلّ
الصفحه ١٨٦ : أطعمتهم. وتعرف ببسكرة
النخيل. قال أحمد بن محمّد المروذي [سريع] :
ثمّ أتى بسكرة النخيل
قد اغتدى في زيّه
الصفحه ١٨٧ :
على حاله ، يحدّث
بذلك ثقات أهل تلك الناحية ، والله فعّال لما يشاء. وقال محمّد بن يوسف في كتابه
الصفحه ١٩٣ : أهل تلك الناحية إذا خرج الروم غزاة إلى بلادهم
، فهي مفزع لهم وغوث وهي رباطات للصالحين. وقال محمّد بن
الصفحه ١٩٦ : جوزة إلى مدينة أشير. وقال محمّد بن يوسف إنّ الّذي
بنى أشير زيري ، والدليل على ذلك ما أنشده عبد الملك بن