الصفحه ٣٧٥ : وسط المدينة قصبتين متقنتين عجيبتين
تعرفان بالأخوين ، وجعلها (٢) أمّ قواعد الأندلس واشتقّ لها اسما من
الصفحه ٣٧٩ : وإليها كان يجتمع
جنودهم ، وهي إحدى القواعد الأربع المتقدّم ذكرها وهي أقدمهنّ ، ألفتها القياصرة
مبنية
الصفحه ٩ : آلاف ألف وأربعمائة ألف ألف وعشرون ألف ألف
دورة والدورة سنة (٤). وجمهور الناس من المتقدّمين والمتأخّرين
الصفحه ٧٣ : أعلاها
وأسفلها من القبط (خاصة و) (٤) رفع ذلك عرفاؤهم بالأيمان المؤكدة فكانوا ستّة آلاف ألف
ممن بلغ الحلم
الصفحه ٤٥ : الناس من أعمالهم. وقسم
خراج البلد أرباعا ، وكان منتهاه حينئذ مائة الف (٥) ألف وثلاثة آلاف ألف ، فربع
الصفحه ٤٩ : مصفّحة
بالذهب والفضّة ، وكان يقرّب له ألف رأس من الضأن (١٠) والوحش والطير. وكان في قبّة منه صورة زحل (١١
الصفحه ٤٠ : الداعي إلى
الإيمان الطاهر في آخر الزمان. وجعلوا معه في ذلك المجلس ألف قطعة من (الزبرجد
المخروط) (٣) وألف
الصفحه ٥٨ : وانتبه من سنته ،
فعرض جيشه وأصلح أمره وخرج الى العملقي (في سبعمائة الف مقاتل سوى الأتباع.
فالتقوا من ورا
الصفحه ١٠٥ : جوف البحر على طرف اللسان (١٠) الّذي هو داخل في البحر من البرّ ، وجعل طولها في الهواء
ألف ذراع ، وجعل
الصفحه ١٢٨ : والحجر حوله آثار عجيبة للأوّل وخرائب
كثيرة ، يسكن هذا الحصن قوم من العرب جملتهم نحو ألف فارس وهم محاربون
الصفحه ٣٧٤ : ناضّ الحشر وناضّ الطبل وناضّ البيزرة للعام مائة ألف
دينار وعشرين ألف دينار ، ومن وضيفة القمح مديا أربعة
الصفحه ٣٨٢ : يسمّى
البيطين وكان في عسكره نحو أربعين ألف فارس ، فحاصرها أربعين يوما حتّى افتتحها ،
وذلك سنة ستّ وخمسين
الصفحه ٥٥ : ، فاقصد موضعها واظهر حكمتك فيها. فمضى وجدّ في عمل
الإسكندرية ، وبعثت اليه مائة ألف ألف عامل (١) ، فأقام في
الصفحه ٩٩ :
مصر يعرف بابن
داود ، يغلّ رمانها وموزها في العام خمسة عشر الف مثقال ، وأشجار رمانهم تطعم من
سنتها
الصفحه ١٧١ : حمل كلّ طائر منها زيتونتين في مخلبيه فيلقي الزيتون هناك وله غلّة
عظيمة تبلغ سبعين ألف درهم.
[ذكر