الصفحه ١٤٩ :
أبوابها كلّ يوم ستّة وعشرون ألف درهم. وكان سماط سوق القيروان قبل نقله إلى
المنصورية متّصلا من القبلة إلى
الصفحه ١٥١ :
ذكر (١) مدينة رقّادة
١١٣٦
وهي من القيروان
على أربعة أميال ، ودورها أربعة وعشرون ألف ذراع
الصفحه ١٥٤ : ، وجميع بنيانها بالصخر (ولمدينتها بابا حديد)
(٤) لا خشب فيهما وزنة كلّ باب ألف قنطار ، وطوله ثلاثون
الصفحه ١٥٧ : ألف أصل. وجلولا مدينة لها حصن وهي مدينة أوّلية (٧) قديمة مبنية بالصخر وفيها عين ثرّة في وسطها ، وهي
الصفحه ١٥٨ : ، وذلك أنّه كان في جيش معاوية بن حديج التجيي (٦) ، فبعثه إلى مدينة جلولا في ألف رجل ، فحاصرها أيّاما فلم
الصفحه ١٦١ : ألف
مقاتل فنزل بذلك الساحل ، فسار عبدالله حتّى نزل شرفا عاليا ينظر منه إلى البحر
بينه وبين سوسة اثنا
الصفحه ١٦٢ :
شهورا ، ثمّ انهزم عنها وكان عليها في ثمانين ألف حصان ، ففي ذلك يقول سهل (١) بن إبراهيم الورّاق [كامل
الصفحه ١٦٣ : القيروان سوسة والمهدية وسفاقس وتونس لبيت
المال خاصّة غير الدخل والخراج (٤) الّذي لغير بيت المال ثمانون ألف
الصفحه ١٦٥ : القيروان.
١١٦٤
ودور مدينة تونس
أربع وعشرون ألف ذراع. وفي سنة أربع عشرة ومائة بنى عبيدالله بن الحبحاب
الصفحه ١٦٧ : إلى معسكر تونس ألف قبطي بأهله
وولده وأن يحملهم من مصر ويحسن عونهم حتّى يصلوا إلى ترشيش وهي تونس. وكتب
الصفحه ١٧٢ : العادين الّذين هلك
قومهم بالريح فبقيت بعدهم خرابا ألف سنة حتّى بناها (أردمين بن لاودين) (٢) بن نمرود
الصفحه ١٧٥ :
(حوله في وقتنا
هذا ألف وسبعمائة حنية قائمة سوى ما انهدم منها ، وكان يجري إلى هذا المصنع (١) الما
الصفحه ١٨٠ : بلاد إفريقية
تمرا ويخرج منها في أكثر الأيّام ألف بعير موقورة تمرا وأزيد. شربها من ثلاثة
أنهار تخرج من
الصفحه ١٨١ : وحلاوة ، وبها الترنجبين والمخيطا والأملج. وجباية قسطيلية مائتا
ألف دينار. وأهلها يستطيبون لحم الكلاب
الصفحه ١٨٩ : أندلسيّون. ومستخلص بونة غير
جبابة بيت المال عشرون ألف دينار.
١٢٠٤
وبشرقيّ مدينة
بونة مدينة مرسى الخرز