الصفحه ١٨٣ : مادغوس
وهو قبر مثل الجبل الضخم مبنيّ بآجر رقيق قد خرق وبني طيقانا (١) صغارا وعقد بالرصاص وصوّرت فيه صور
الصفحه ١٩٠ : بن سليمان وهو اختطّها عند دخوله إفريقية ،
وبها عرب وبربر وأفارق. ومنها إلى مدينة باجة ثلاث مراحل في
الصفحه ٢١٢ : تمشي في مفاوز (ربّما
نزلها) (٦) بنو مغراوة ثلاث مراحل أو أربعا إلى ساقية ابن خزر
يسمّونها إزمّرين
الصفحه ٢١٦ :
كبيرة آهلة بها
آبار عذبة ، وهي في سند جبل حولها رمل كثير وشجر الزيتون ، وبها جامع وسوق عامرة
الصفحه ٢٣٣ : إلى دمياط ، ثمّ إلى بحيرة تنّيس ، ثمّ إلى
جزيرة دبقو وهي الّتي تصنع فيها الثياب الدبيقية. ثمّ إلى
الصفحه ٢٣٥ : إليه بنو صالح. ووادي البقر والمزمّة ، بينه وبين
مدينة نكور خمسة أميال ، والمزمّة (٧) في القبلة من
الصفحه ٢٩٧ : السارق
بالإقرار أو بالبيّنة ويرجم في الزنا عندهم وينفى الكاذب (٥) ويسمّونه المغيّر. والدية عندهم مائة من
الصفحه ٣١٣ : مدينة جراوة ستّ مراحل في عامر
وغامر ، منها موضع يعرف بالصدور (٤) منه يخرج الطريق إلى مدينة مليلة ، وهو
الصفحه ٣٢١ : عامرة الدهر كلّه لا يسمع الرجل فيها كلام حليسه لكثرة جمعه وضوضاء أهله.
وتبايعهم (١) بالتبر وليس عندهم
الصفحه ٣٤٠ :
ذكر بلاد السودان ومدنها المشهورة واتّصال بعضها ببعض
والمسافات بينها وما فيها من الغرائب وسير
الصفحه ٨٤ : الطريق في عمل مصر مما يلي أسفل الأرض ، وطريق آخر أيضا
في أسفل الأرض من الفسطاط الى ميذق العلياء ستة عشر
الصفحه ٩٨ : (١١) بيوتهم ولا يقدرون على التصرف في أسواقهم. ومن أعجب متنزهات الدنيا ضفتا
النيل من مصر الى مدينة رشيد
الصفحه ١٣٠ :
١٠٩٨
وبين زويلة ومدينة
أجدابية أربع عشرة مرحلة. ولأهل زويلة حكمة في احتراس بلدهم ، وذلك أنّ
الصفحه ١٦٣ :
بجوفي المدينة متّصل بدار الصناعة بسفح الجبل الّذي هي في سنده شرقي وأعلى المدينة
غربي. ومدينة سوسة في سند
الصفحه ٢٠٨ :
الموضع الّذي
صلّوا فيه وقتل هناك ، فقال عبد الرحمن بن رستم : هذا بلد لا يفارقه سفك دم ولا
حرب