الصفحه ٢١١ :
بن صولات اللهيصي
محمّد بن أبي عون. ولم تزل في عمارة وكمال وزيادة وحسن حال إلى أن أوقع يعلى بن
الصفحه ٢١٧ : هوارة
(على عيون طيّبة) (١) يعتدّون في ستّين ألفا ، وقد تقدّم ذكرها. ومنها إلى مدينة
سطيف ، وهي مدينة
الصفحه ٢٢٣ :
ثلاث جهات ، وله
مرتقى وعر من ناحية الشرق ولا يطمع فيه أحد. وينزله قبيل من البربر يعرفون ببني
الصفحه ٢٢٦ : جراوة كما يأتي بعد هذا في الطريق من فاس إلى
القيروان كذلك إحدى وثلاثون مرحلة. وبقبليّ مدينة ترنانا على
الصفحه ٢٢٧ : . ويحاذيه من برّ الأندلس مرسى مرية بجانة. ويليه مرسى مدينة أرشقول (المذكور
قبل هذا ، وجزيرة أرشقول في هذا
الصفحه ٢٥٦ :
[الطريق من سبتة إلى تيطاوان]
١٣١٣
وطريق البرّ من
سبتة إلى موقع وادي المناول (١) في البحر
الصفحه ٢٦٠ : والعمارة اليوم
فوقها. وهناك جامع حسن وسوق عامرة. وبإزاء طنجة في البحر المحيط وإزاء جبل أدلنت
الجزائر
الصفحه ٢٦٦ : ، وهي من بلد جنيارة
وفيها عيون ، وهي لجنّون بن محمّد سكّانها بنو مسارة من مصمودة. وبعدها مدينة أصادة
الصفحه ٢٦٨ : حينئذ بموضع يعرف بكدية
الفول ، وباب الفوّارة. وبها جامع حسن فيه ستّة بلاطات طولها من الشرق إلى الغرب
الصفحه ٣٣٨ :
١٤٤٥
ومن سير أهل
الصحراء في المتّهم بالسرقة أن يعمدوا إلى عود فيشقّ باثنين ويشدّ على صدغيه في
الصفحه ٣٦٨ :
ذكر ما خصّت به الأندلس من الأشجار
والمعادن والأحجار
١٤٩٩
يوجد (١) في ناحية دلاية من إقليم
الصفحه ٣٧٦ : ، وصومعته بديعة الصنعة غريبة العمل
أركانها الأربعة عمد (فوق عمد) (٣) إلى أعلاها ، في كلّ ركن ثلاثة أعمدة
الصفحه ٣٦ : شيئا فيه خير وفضل إلّا عمله.
فلمّا تفرّغ من
ذلك انفرد لجمع (٥) العلوم وتخليدها في الكتب وكنز الكنوز
الصفحه ٨٢ : الرصاص ، فلا يطمع في الوصول اليها
طامع أبدا.
ذكر كور مصر
١٠١٦
الفيوم. الدير (٢) ، السرداب ، عين شمس
الصفحه ١٦٧ : الخشب لإنشاء المراكب ليكون ذلك جاريا عليهم إلى آخر الدهر ، وأن
يصنع بها المراكب (ويجاهد الروم في البرّ