الصفحه ١٨٩ : النصرانية ، وهي على ساحل البحر في نشر من
الأرض منيع مطلّ على مدينة سبوس ، وتسمّى اليوم مدينة زاوي ، وبينها
الصفحه ٢٠٦ :
تاتش (١) ومن تاتش (٢) شرب أرضها وبساتينها وهو في شرقيها. وفيها جميع الثمار ،
سفرجلها يفوق سفرجل
الصفحه ٢٢٨ : في البحر ، والجزيرة قريبة من
البرّ ، ويقابل من برّ الأندلس مرسى لقنت يقطع البحر بينهما في خمس مجار
الصفحه ٢٤٧ : ، وفيه آبار ، بينهما خمسة عشر ميلا.
ويقابله من برّ الأندلس مرسى قرية بلس ويقطع الغدير بينهما في يوم وليلة
الصفحه ٢٨٣ : البلد
، وسار جميعهم في حجر النسر مقهورين ، وهو حصن بناه إبراهيم بن محمّد بن القاسم بن
إدريس بن إدريس
الصفحه ٣٠٤ :
المدينة قبائل
مزاتة وضريسة وكلّهم إباضية ، وهم يظعنون في زمن الشتاء إلى الرمال (حيث لا مطر
ولا
الصفحه ٣٣٢ :
منه بيت مالهم (١) وطردوه وهدموا داره وانتهبوا ما كان فيها من أثاث وخرثى.
فخرج مستخفيا من قبائل
الصفحه ٣٤٩ : أنفذوه إلى غانة في صدر
الإسلام ، وهم على دين أهل غانة إلّا أنّهم لا ينكحون في السودان ولا ينكحونهم ،
فهم
الصفحه ٣٥٣ :
[الطريق من تادمكّة إلى القيروان]
١٤٧٣
فإن أردت من
تادمكّة إلى القيروان فإنّك تسير في الصحرا
الصفحه ٣٦٥ : الّذي فيه صنم قادس بين المغرب والقبلة
بإزاء جبل إفريقية المسمّى أدلانية (٤) ، ومنه يخرج إلى (٥) البحر
الصفحه ٣٨١ : سابغة (٢) كلحى الرجال ، وكانت تتصرف في الأسفار وسائر ما يتصرّف فيه
الناس حتّى أمر قاضي الناحية (٣) نسوة
الصفحه ٩٤ : غربيها ، ثم
تلتقيان في البحيرة ، فتصير الى المدينة في جزيرة ، وهي مدينة مسورة لها خمسة
أبواب وفيها مساجد
الصفحه ١٠١ : لهيعة : بلغني أنّه وجد
حجر (٤) بالإسكندرية مكتوب فيه (٥) : أنا شدّاد بن عاد وأنا الّذي نصب العماد (وجيّد
الصفحه ١٦١ : إليها عبدالله بن الزبير في جمع
كثيف ، وكان بلغه أنّ نقفور بطريقا من بطارقة الروم أنفذه ملكهم في ثلاثين
الصفحه ١٩٧ :
وهي جليلة حصينة
يذكر أنّه ليس في تلك الأقطار أحصن منها (ولا أبعد) (١) متنا (ولا مراما ، ولا