الصفحه ١٩١ : بالصخر الجليل أتقن بناء ، ويقال إنّه من عهد عيسى عليهالسلام. ولها ربض كبير في شرقي الحصن ، وسور الحصن
الصفحه ٢٥٨ : . ثمّ تسير في بني جفو (٢). ثمّ في بني نفقاوة وهم من بني حميد من غمارة أيضا وهم على
نهر لاو ، وهو نهر
الصفحه ٢٦٥ :
في قبليّها حجارة
عالية ، تهبّ من هذه البركة ريح عاصفة شديدة تؤذي المراكب وتقلّبها إذا غفل
ركّابها
الصفحه ٢٩٩ :
١٣٨١
قال زمّور : إنّ
بني صالح بن طريف يركبون وقت أخباره في ثلاثة آلاف ومائتي فارس وإنّ قبائل
الصفحه ٣٠٣ :
١٣٨٦
ومنها إلى مدينة
أدنة ، وهي خالية أخربها علي بن حمدون المعروف بابن الأندلسي في سنة أربع
الصفحه ٣١٢ : وثلاثمائة. وخرج محمّد من الحصن في نفر يسير من أصحابه
إلى سجلماسة ليتعرّف (٤) الأخبار مستترا ، فعرفه قوم من
الصفحه ٣٧٣ : . وزاد
ابن أبي عامر فيه ثمانية بلاطات عرض كلّ واحد عشرة أذرع. وطول الصحن من المشرق إلى
المغرب مائة وثمان
الصفحه ٣٧٧ : الكور (المجنّدة نزلها جند حمص) (٢) ، ولواؤهم في الميمنة بعد لواء جند دمشق.
١٥١٧
ولإشبيلية من
الصفحه ٣٨٥ :
جملة القول في بلاد الجلّيقيّين وغيرهم من قبائل النصارى
إلى بلد الصقالبة على ما أورده
إبراهيم
الصفحه ٥٥ :
٩٦٨
فبعثت اليه أنه لا
يجوز لي أن اتزوجك حتى تظهر في بلدي قوتك وحكمتك وتبني لي مدينة عجيبة أدخل
الصفحه ٩١ : أول بلاد النوبة
صحراء فيها أعراب يعرفون ببني حمار (٦) وبني هلال وبني كنانة وبني جهينة يؤدون أعشارهم
الصفحه ١٣٤ : فوجدهم مطمئنّين قد آمنوا ، فاستباح ما في
مدينتهم من ذراريهم ونسائهم وأموالهم وقتل مقاتلتهم (٢). ثمّ انصرف
الصفحه ١٦٠ : النحاس والحديد. وكانت بكنيسة شقبنارية (١) في سلطان الروم أعجوبة مرآة كانت إذا اتّهم الرجل امرأته
فنظر في
الصفحه ١٧٩ :
(٢) غلام نمرود (٣) ، وقد زبر (٤) عليه اسمه وهو مقروء فيه إلى اليوم ، وسورها كأنّما قد فرغ
من عمله بالأمس
الصفحه ١٨٥ :
وفجّ زيدان يطلّ
على مدينة طبنة وإيّاه عنى أبو عبدالله الشيعي في قوله [كامل] :
من كان