الصفحه ١٤٧ :
١١٢٩
ولمّا ولي إبراهيم
بن أحمد بن الأغلب زاد في طول بلاطات الجامع (١) وبنى القبّة المعروفة بباب
الصفحه ٢٢٩ : ) (٤) ، ومرسى بجاية هو ساحل قلعة أبي طويل. وعلى هذا المرسى في
تلك الجبال قبائل كتامة وهم شيعة يكرمون من مال إلى
الصفحه ٤١ :
ملوّنة ، (وفي وسط
القبّة جوهرة معلّقة كالسراج المضيء ، وبين كلّ عمودين تمثال في يده أعجوبة
الصفحه ١٢٧ : ) (٤) متصيّدا في سبعة نفر ، فمضوا غربيّ (٥) المدينة فاشتدّ عليهم الحرّ فأخذوا راجعين على ضفّة البحر
، وكان البحر
الصفحه ١٦٤ :
[مدينة مستير]
١١٦١
ومن محارس سوسة
المذكورة محرس المنستير الّذي جاء فيه الأثر المتقدّم الذكر
الصفحه ١٨٠ : إلى
بلاد قسطيلية وبينهما أرض سوّاخة لا يهتدى الطريق (٢) فيها إلّا بخشب منصوبة ، وأدلّاء تلك الطريق بنو
الصفحه ٢٠١ :
من ثلاث حنايا ،
ثمّ بني فوقهنّ بيت ساوي حافتي الخندق يعبر عليه إلى المدينة ويظهر الماء في قعر
هذا
الصفحه ٢٠٩ : مناد وأسكنها ولده بلجّين ، وهي مشرفة على جميع (٣) ذلك الفحص الّذي فيه بنو واريفن وغيرهم ، وهي عامرة
الصفحه ٢٣٢ : الماء ، إلى جزيرة قرقنة وهي جزيرة كبيرة فيها سبعة أجباب وفيها
آثار قديمة ، ويدخل فيها أهل الساحل
الصفحه ٣٠١ :
١٣٨٤
وهي في سهلة من
الأرض كان عليها سور مبني بالطوب ، وداخلها قصبة وحولها أرباض من جميع جهاتها
الصفحه ٣١١ : ) (٤) إلى أن توفّي في صفر سنة سبعين. فوليها أليسع بن المنتصر
بن أبي القاسم إلى أن فرّ عنها لمّا تغلّب عليها
الصفحه ١٤ : فيها. ثمّ أمر (أن يفتح) (٣) من الجانب الشمالي لقلّة دوام الشمس على من يتولّى ذلك.
فكانوا يوقدون النار
الصفحه ٤٣ :
ذلك فيه ، فانتهى
الناس عن الزنى. وناووس عديم هذا من أعاجيب الدنيا ، وهو في صحراء قفط على وجه
الصفحه ٩٣ :
الطريق من الفسطاط الى دمياط الى جزيرة تنّيس
١٠٣٦
تسير في النيل
منحدرا حتى تأتي محلّة المحروم
الصفحه ١٥٦ : المعروف بقصر الكاهنة ثمانية عشر ميلا. وذكر أنّ
الكاهنة حصرها العدوّ في ذلك القصر فحفرت سربا في صخرة صمّا