الصفحه ٨ : تدلّ في
وقت نظرنا على [أنّ] آفة نازلة من السماء إلى الأرض وأنّها ضدّ الأولى ، وهي نار
محرقة لأقطار
الصفحه ٩٠ :
أنصنا في قرية
يقال لها الأشمون ، لا يقدر (١) أحد أن يقرب من شاطئها (٢) ، واذا كان التمساح في حدّ
الصفحه ١٥٥ :
١١٤٤
وهي مرفأ (١) لسفن الإسكندرية والشّام وصقلّية والأندلس وغيرها ومرساها
منقور في حجر صلد يسع
الصفحه ٢١٠ :
١٢٣٧
وفي ساحل هذا
البحر مدينة أرزاو ، وهي مدينة رومية خالية فيها آثار عظيمة للأوّل باقية
الصفحه ٢٦٣ : المرفّاة (١) فيها هيجان البحر.
١٣٢٥
ومدينة أصيلة
محدثة ، وكان سبب بنيانها أنّ المجوس خرجوا في مرساها
الصفحه ٣٣٩ : كلّ ذلك ملح ، ومن هذا المعدن يتجهّز بالملح إلى سجلماسة وغانة
وسائر السودان (٢) ، والعمل فيه متّصل
الصفحه ٣٤٤ :
كبيرة فيها اثنا
عشر مسجدا أحدها يجمعون فيه ، ولها الأئمّة والمؤذّنون والراتبون ، وفيها فقها
الصفحه ٩٩ :
مصر يعرف بابن
داود ، يغلّ رمانها وموزها في العام خمسة عشر الف مثقال ، وأشجار رمانهم تطعم من
سنتها
الصفحه ١١٨ :
ذكر المشهور
من المدن والقرى في الطريق
من مصر إلى برقة والمغرب كلّه
١٠٧٩
ترنوط وهي قرية
الصفحه ١٩٩ :
وتعاونوا على
البنيان واتّخذوا الحصن الّذي فيها اليوم. (ولها بابان إلى القبلة) (١) وباب البحر وباب
الصفحه ٢٣١ :
١٢٧٢
ثمّ مرسى قصر
الأمير بينه وبين مدينة تونس ثمانية أميال في البرّ ، وهو متّصل بها في البحيرة
الصفحه ٢٦٧ :
ميلان ، ومنه جلب
أليان الماء إلى سبتة على آزاج ، وبعضها قائم في تلك الخنادق إلى اليوم. (ثمّ إلى
الصفحه ١٢ :
٨٩٣
ثمّ نرجع إلى ذكر
الرؤيا. وكان في جملة ما ترجم من هذه المصاحف أنّ سوريد (رأى الكواكب
الصفحه ٩٢ :
بكر الصديق رضه.
والى أسوان من عيذاب طريقان ، طريق يعرف بالوضح (١) ، وهو ثماني عشرة مرحلة في قفر
الصفحه ١٣٧ :
فاستعظمه وأمرهم
أن يحفروا زبية (١) في الموضع الّذي كان يدخل منه ويغطّوا (٢) أعلاه بالحشيش