الصفحه ٢٣٦ : العرعار
، وهو والأرز (١) أكثر خشبها. ولها أربعة أبواب : في القبلة باب سليمان وبين
القبلة والجوف باب بني
الصفحه ٢٥٧ :
تيطاوان وجبل
الدرقة سكّة ، وهو قاعدة بني مرزوق بن عون من مصمودة وسكناهم منه بموضع يقال له
صدينة
الصفحه ٣١٦ : له حدود (بين بلد) (٦) زواغة ومدغرة ويقع في البحر المحيط ويعبر على الزقاق
المنفوخة مرحلة. ومنه إلى فحص
الصفحه ١١٦ :
١٠٧٦
وقد ذهب بعض
المفسّرين إلى أنّ إرم ذات العماد هي (١) الإسكندرية. وقال الناظرون فى الأعمار
الصفحه ١٦٩ : جبل أجرد يقال
له جبل خفاجة في أعلاه آثار بنيان. وباب أرطة غربي وتجاوره مقبرة تعرف بمقبرة سوق
الأحد
الصفحه ١٨٤ : بقرب (٩) طبنه
وصار منها اهلها في محنة
فأعظم الله العزيز
المنّه
وبدّلوا من بعد نار
جنّه
الصفحه ١٨٨ :
قرى كثيرة في فحص
عريض وبساط من الأرض مديد) (١). ومنها إلى مدينة تامسلت وهي مدينة جليلة الزرع
الصفحه ١٩٦ :
أوّلية (١) بين جبال فيها عين ثرّة عذبة عليها الأرحاء وعين أخرى
وتحتهما عين خرّارة يقال لها عين مخلد تجتمع
الصفحه ٢٧٠ :
أسلح على كلّ
فاسيّ مررت به
في العدوتين معا
لا تبقين (١) أحدا
الصفحه ٣٦٢ : أضافوا الضيف جعلوا من طعامه
للشماريخ ويزعمون أنّه يأكلونه (٣) الّذي يوضع لهم. وينهون عن ذكر اسم الله عند
الصفحه ٣٧٠ :
١٥٠٣
ومعادن الفضّة
بالأندلس كثيرة في كورة تدمير وجبال حمّة بجّانة ، وبإقليم كرتيش من عمل قرطبة
الصفحه ٥٦ :
كثيرة ، وبنت حصنا على حدّ مصر من ناحية النوبة وأجرت ماء النيل اليه تحت قنطرة.
واعتلّت حوريا ولم يكن في
الصفحه ١٢٦ : إليها في المحرّم سنة ثمان
وستّين ، فلقي عساكر الكاهنة بأرض قابس وعلى مقدمتها القائد الّذي كان مع كسيلة
الصفحه ١٤٣ : المغرب) (٤) حتّى انتهى إلى طنجة في أرض بربر ، وهو الّذي بنى إفريقية
وباسمه سميّت. وقيل سميّت بأفريق
الصفحه ٢٠٥ : المطاحن وغيرها. وهي في
سفح جبل يقال له جزول (٤) ، ولها قصبة مشرفة على السوق تسمّى المعصومة ، وهي على نهر