الصفحه ١٢٢ :
عمرو بن العاص على
لواتة في شرطه عليهم أن تبيعوا أبناءكم فيما عليكم من الجزية ، وسمع عمرو يقول على
الصفحه ١٣٨ :
الواحدة منها من الحرير ما لا يقوم من خمس شجرات (١) من غيرها ، وحريرها أطيب الحرير وأرقّه وليس في عمل
الصفحه ١٦٨ :
كالسور ، فصار
المدخل بالسفن في هذا المينى بين حائط القصر (وهذا السور ، وتعرض بينهما سلسلة
حديد
الصفحه ٢١٩ : ووليها وتوفّي فيها سنة خمس وتسعين ومائتين ، وولد له فيها إبراهيم بن
عيسى الأرشقولي ووليها بعده (ابنه يحيى
الصفحه ٢٥٠ :
وجعل يشمّها قطعة
قطعة إلى أن تمسك في يده ما أمسك منها ، ثمّ طفق (١) يخبره خبره وما الّذي سأله عنه
الصفحه ٢٥١ : . وربّما فعل ذلك بها
مرارا على قدر جمالها وبمقدار الرغبة فيها (تفضّل لذّاتها) (٤). ولا يتمّ إكرام الضيف
الصفحه ٢٨٦ :
ـ وذلك ثلاثون محلّة
ـ (١) إلّا أمر أمير المؤمنين ببنيان قصر في كلّ محلّة (٢) ينزلها ينفق فيه ألف
الصفحه ٣١٥ :
لا يسكنها غريب ،
وبينهما ثمانية أميال. ولها نهر لطيف جريته من القبلة إلى الجوف ماؤه زعاق يقال له
الصفحه ٣٤٣ :
يحلّ لك في دينك (١) ، ولكنّي قد بعثت إليك نباتا (٢) يأكله الرجل العقيم فيولد له. وبلاد الفرويّين يبدّل
الصفحه ٧٧ :
الملك بكسر
الأصنام سنة اثنتين ومائة. واختطّ الزبير بن العوّام داره التي بسوق وردان وفيها
السّلّم
الصفحه ١١٩ :
صورة تاجر الرقيق
ورقيقة معه وبيده خريطة مفتوحة الأسفل ، يعني أنّ التاجر بالرقيق لا ربح له. وفي
الصفحه ١٥٠ :
إذا ارتفع الماء
في الفسقية قدر قامتين على باب بين الماجلين يسمّى السرح (١) ، وهذا الماجل عجيب
الصفحه ٢٠٤ : ) (٥) ، ولها مزارع ومسارح وهي أكثر تلك النواحي كتّانا ومنها
يحمل ، وفيها عيون سائحة وطواحين ماء. ومنها إلى
الصفحه ٢٣٠ : مأمون. ثمّ مرسى الثنية ، ثمّ رباط قصر أبي الصقر
، وقبالته جزائر الكرّات الّتي قتل فيها زيادة الله عمومته
الصفحه ٢٣٤ :
١٢٧٧
فهذا مسلك المراكب
من مدينة أسلن (١) على التوالي إلى هذا الموضع. وقد بقي في أقاصي المغرب