الصفحه ٢٧٥ : بأرض طنجة ، فوجّه إليه الرشيد رجلا من مواليه
يقال له الشمّاخ في هيئة المتطبّب. وكان بإدريس وجع يجده
الصفحه ٣٥١ : الشطّ
الثاني مدينة كوكو للسودان. وسيأتي ذكرها وما والاها إن شاء الله.
__________________
(١)
في
الصفحه ٣٧٥ : وبعد صيته وتمكّن في كلّ ناحية سلطانه. فلمّا ملك نواحي الأندلس وطاعت
له أقاصى البلاد خرج في السفن من
الصفحه ١١ : يومى إليه بالتعظيم ويفضل بالتزكية. فلمّا هلك هرمينيوس الملك حفر
له في ناووس المملكة أزجا وصفحه بالمرمر
الصفحه ٨٩ :
معهم. وفي سابور
صير القبور القديمة التي لا يدرى (١) من أي زمان هي ، فيها أموات صحاح الأجسام عليهم
الصفحه ١٠٤ : ما ذكرنا (٢) في المدينة ، ومنهم من رأى أنّ دلوكة الملكة بنتها ، وقال
بعضهم إنّ العاشر من فراعنة مصر
الصفحه ١٣٢ : ، وأوجلة اسم الناحية واسم المدينة أرزاقية (٢) ، وأوجلة قرى كثيرة فيها نخل وشجر كثير وفواكه وبمدينتها
مساجد
الصفحه ١٤٥ :
عن أبي قبيل عن
عبدالله بن عمرو أنّه قال : والله ليباعنّ الجمل بمصر بعشرة دنانير ، ثمّ ليباعنّ
الصفحه ١٤٩ : متّصلا فيه جميع المتاجر
والصناعات ، وكان أمر بترتيبه هكذا هشام بن عبد الملك.
١١٣٣
وخارج مدينة
الصفحه ٢٥٣ : نافع
القرشي أرض المغرب وصار إلى سبتة خرج إليه أليان بهدايا وتحف ورغب إليه في الأمان
، فأمّنه وأقرّه في
الصفحه ٣٤ :
فانفردت به ، وكان
أكثر مقامها معه في جبل المقطّم في مصانع بناها أجداده على نهر هناك ، فتصيّد يوما
الصفحه ٣٧ : (١) ، فبنى منها قصورا ورصّعها (٢) بالجوهر والياقوت (٣) وعمل فيها بركا صبّ فيها الجواهر وأرسل عليها المياه
الصفحه ٧١ : وترك هناك جماعة يقاتلون فصار بالجزيرة ـ موضع دار الصناعة اليوم ـ وأمر
بقطع الجسر ، وذلك في مجرى النيل
الصفحه ٧٨ : وما
والاها على (١) سفح الجبل الذي يقال له جبل يشكر مما يلي الخندق الى شرقي
العسكر الى جنان (٢) بني
الصفحه ١٠٠ :
البحيرة صاروا إلى
(١) أجم وغياض وهضاب رمال فساروا فيها نحو عشرة أميال. ويستعمل (٢) الصيّادون في