الصفحه ٢٥ : ملكهم بعده
ابنه نقراوش ، وكان عابدا لزحل ، وحارب أمّة من الجنّ حتّى أدخلها في طاعته
بالعزائم الشداد
الصفحه ٢٩ :
الجنّة الّتي
عملها نقراوش الملك. فسمّته امرأة من المغتصبات (١) يقال لها شارد ، هكذا في كتاب
الصفحه ٣٧ :
أفروس (٨) فترك الظلم وتحبّب إلى الناس وعمل عجائب ، منها قبّة في الجنّة الّتي كانت
لنقراوش (٩) لطخها
الصفحه ٤٧ : لها ديماس ، وقد جاز بها قوم ضلّوا الطريق ، فسمعوا بها عزيف
الجنّ. ورأوا ضوء نيرانهم. وأقام مناوش ملكا
الصفحه ٧٨ : وما
والاها على (١) سفح الجبل الذي يقال له جبل يشكر مما يلي الخندق الى شرقي
العسكر الى جنان (٢) بني
الصفحه ٩٦ : ذكرنا في أخبار مصر خبر الأكوام التي بتنّيس وأن تنّيس كانت جزيرة عظيمة وكانت
كثيرة الجنّات (٢) والمتنزهات
الصفحه ١٢٠ :
__________________
(١)
سقطت من ر ـ
(٢)
ر : طيبة غزيرة الماء ـ
(٣)
س ط : جنات ـ
(٤)
ص : سكانه.
(٥)
سقطت من
الصفحه ١٣٧ : النخل
والعيون لا عمران فيها ولا أنيس بها وأنّ عزيف الجنّ يسمع بها الدهر كلّه. وربّما
أقام بها غزاة
الصفحه ١٣٩ : رآه أحد منهم ، فلم يعرفه أحد ولا
سمّاه. فأمر ابن وانمّو بقصّ جناحيه وأرسل في القصر ، فلمّا جنّ الليل
الصفحه ١٤٤ : تبارك وتعالى سجدا ، فلا ينزع عنهم أخلاقهم (١٠) إلّا خدّامهم في الجنّة.
١١٢٥
وكان عبدالرحمان
بن زياد
الصفحه ١٤٦ :
أكره أهل الجنّة (١) على بيعها. والصومعة اليوم على بنائه (٢) طولها ستّون ذراعا وعرضها خمس وعشرون
الصفحه ١٦٦ : بن مالك وزيد بن ثابت ، فقالا
للمسلمين : من رابط برادس يوما فله الجنّة حتما. وقالا لعبد الملك : امدد
الصفحه ١٨٤ : بقرب (٩) طبنه
وصار منها اهلها في محنة
فأعظم الله العزيز
المنّه
وبدّلوا من بعد نار
جنّه
الصفحه ١٩٦ : الغدير قرية
أوّلية يقال لها طرفلة لا تعدل بها قرية ، وهم يقولون طرفلة طرف من الجنّة. ومدينة
الغدير ما بين
الصفحه ٢٠٦ :
في شرقي الحديثة. ويقال إنّهم لمّا أرادوا بناء تيهرت كانوا يبنون النهار ، فإذا
جنّ الليل وأصبحوا وجدوا