الصفحه ٢١٠ :
١٢٣٧
وفي ساحل هذا
البحر مدينة أرزاو ، وهي مدينة رومية خالية فيها آثار عظيمة للأوّل باقية
الصفحه ٢٦٣ : المرفّاة (١) فيها هيجان البحر.
١٣٢٥
ومدينة أصيلة
محدثة ، وكان سبب بنيانها أنّ المجوس خرجوا في مرساها
الصفحه ٢٧١ : مسافة
يوم من فاس وفيها مات إدريس بن إدريس ، فهذه غير طنجة) (٣). وهي بغربي مدينة فاس مدينة عظيمة أوّلية
الصفحه ٢٧٤ :
عنده مدّة وهو
يطلب غرّته ويرصد (١) الفرصة في أمره ويرمق باب الحيلة (٢) عليه حتّى غاب راشد مولاه
الصفحه ٢٩٦ : بعده من ولده ، وأن الكلام الّذي ألّف لهم وحي من الله
تعالى لا يشكّون فيه ، تعالى الله عن ذلك ، وصوم رجب
الصفحه ٣٢٠ : الماء فيه أصناف كثيرة من الشجر وفيه الحناء
والحبق. ثمّ تسير منه يوما في جبل يقال له) (٣) أزجونان
الصفحه ٣٣٦ :
الطائفة أقرأ (١) منه وأورع ممّن لم يصلّ وراءه. وكان عبد الله نكّاحا
للنساء (٢) يتزوّج في الشهر
الصفحه ٣٣٩ : كلّ ذلك ملح ، ومن هذا المعدن يتجهّز بالملح إلى سجلماسة وغانة
وسائر السودان (٢) ، والعمل فيه متّصل
الصفحه ٣٤٤ :
كبيرة فيها اثنا
عشر مسجدا أحدها يجمعون فيه ، ولها الأئمّة والمؤذّنون والراتبون ، وفيها فقها
الصفحه ٣٦٦ : مرية. وذكر بطليموس (١) أنّ قلوباطرة (٢) فتحت في الجبل الحاجز بين الأندلس وإفرنجة طريقا بالحديد
والنار
الصفحه ٥ : على منار في وسط قصره ،
وكان ينظر فيها جميع الأمم والممالك والأقاليم وما منها أخصب وما منها أجدب وينظر
الصفحه ١٥ : الأرض أرفع بناء من هذين الهرمين وهما غربي وسيم (٣) ولا في العالم حجر موضوع على حجر أعلى منهما. ويقال إنّ
الصفحه ١٨ : (٨)
٩٠٣
وفي خبر آخر أنّ
جماعة وجدوا في بعض البيوت الوسطى زلاقة إلى بئر ، فنزلوها فوجدوا سربا
الصفحه ٢٧ :
٩١٨
وعمل قلعة (١) الفضّة الّتي في البحر الأسود ، وذكر ذلك أليوس الكاهن في
سفر ملوكهم. ورمز على
الصفحه ٢٨ : همّته) (٢) الإصلاح والعمارة والإحسان إلى الناس. وفي أيّامه رفع
إدريس عليهالسلام ، وحدثت في وقته نار في