الصفحه ١٠٦ :
١٠٥٧
وهذه المنارة من
دخلها تلف (١) فيها إلّا أن يكون عالما بها لكثرة بيوتها وحجراتها
وطبقاتها
الصفحه ١٠٨ :
المعروفة. ثمّ ترك في أعلاه غلظ حائط (١) البناء وهو ثمانية أشبار ونحو عشر أذرع سوى ذلك الغلظ ،
ورفع على ما
الصفحه ١١٢ :
فدخل مقابر
الإسكندرية واحتفر (١) في قبورها فاستخرج جمجمة عظيمة فوضعها في العجلة ، فما
جرّها
الصفحه ١٤٦ : فيه ، وهو الّذي كان يصلّي عليه القاضي أبو
العبّاس عبدون. فلمّا ولي زيادة الله بن إبراهيم (بن الأغلب
الصفحه ٢٥٩ : ، وفيها قرارات كثيرة لمتنة يركب لهم منها نحو ثمانين فارسا. ونهر
أوربة ، وعنصره من قرية تعرف بالأقولس
الصفحه ٢٧٢ :
غليظة وصيّره
كالغلام يخدمه ، وإن أمره ونهاه أسرع في ذلك. فسلما حتّى دخلا مصر ليلا. فبينما
هما
الصفحه ٣٣٤ :
١٤٣٨
فصار يحيى في جبل
لمتونة ، (وذهب عبدالله بن ياسين إلى مدينة سجلماسة في مائتي رجل من قبائل
الصفحه ٣٤١ :
أرضهم الأبنوس
ومنه يحتطبون. وفيما يتّصل ببلادهم من النيل في موضع يقال له صحابي حيوان في الما
الصفحه ٨ : تدلّ في
وقت نظرنا على [أنّ] آفة نازلة من السماء إلى الأرض وأنّها ضدّ الأولى ، وهي نار
محرقة لأقطار
الصفحه ٨٠ :
فيها الجمع حتى (١) فرغ من بناء المسجد والقبلة في القيسارية الى اليوم. وكان
الوليد قد عزل عبدالله
الصفحه ٩٠ :
أنصنا في قرية
يقال لها الأشمون ، لا يقدر (١) أحد أن يقرب من شاطئها (٢) ، واذا كان التمساح في حدّ
الصفحه ١٥٥ :
١١٤٤
وهي مرفأ (١) لسفن الإسكندرية والشّام وصقلّية والأندلس وغيرها ومرساها
منقور في حجر صلد يسع
الصفحه ١٧٠ :
١١٧٣
وتصنع بتونس (١) آنية للماء من الخزف تعرف بالريحية شديدة البياض في نهاية
الرقّة تكاد تشفّ ليس
الصفحه ١٧٢ :
١١٧٦
وقال أبو جعفر
أحمد بن إبراهيم المتطبّب القيرواني في مغازي إفريقية : إنّ موسى بن نصير لمّا
الصفحه ١٧٥ :
(حوله في وقتنا
هذا ألف وسبعمائة حنية قائمة سوى ما انهدم منها ، وكان يجري إلى هذا المصنع (١) الما