الصفحه ٥٢ : أموالا عظيمة واستغنى أهل ذلك الزمان عن معادن الذهب ، (فلم يثيروها) (٢) ولم يكن الذهب قطّ أكثر منه في وقته
الصفحه ٨٤ : الطريق في عمل مصر مما يلي أسفل الأرض ، وطريق آخر أيضا
في أسفل الأرض من الفسطاط الى ميذق العلياء ستة عشر
الصفحه ٩٨ : (١١) بيوتهم ولا يقدرون على التصرف في أسواقهم. ومن أعجب متنزهات الدنيا ضفتا
النيل من مصر الى مدينة رشيد
الصفحه ١٢٠ : وغلاها
ومن مصر ووباها ومن ذات الحمام وحماها.
١٠٨٣
وأمّا الحنية فهي
شطر حنية قائمة (٥) في وسط فحص
الصفحه ١٣٠ :
١٠٩٨
وبين زويلة ومدينة
أجدابية أربع عشرة مرحلة. ولأهل زويلة حكمة في احتراس بلدهم ، وذلك أنّ
الصفحه ١٥٣ : آهلة ، ثمّ
قرية زرور (٣) وهي كثيرة البقول لاسيما الجزر وأهلها قوم يضرب بهم المثل
في سوء الحال بإفريقية
الصفحه ١٦٢ :
شهورا ، ثمّ انهزم عنها وكان عليها في ثمانين ألف حصان ، ففي ذلك يقول سهل (١) بن إبراهيم الورّاق [كامل
الصفحه ١٦٣ :
بجوفي المدينة متّصل بدار الصناعة بسفح الجبل الّذي هي في سنده شرقي وأعلى المدينة
غربي. ومدينة سوسة في سند
الصفحه ١٧٨ : إفريقية مع إبراهيم ، ففرّ
عنها ابن أبي الأغلب في جماعة من القوّاد والجند إلى أطرابلس ودخلها الشيعي عنوة
الصفحه ١٨٢ : كيداد بن
اسماعيل على ما نذكره (في موضعه من هذا الكتاب) (٢) إن شاء الله.
١١٩٤
تخرج من القيروان
إلى
الصفحه ٢٠٨ :
الموضع الّذي
صلّوا فيه وقتل هناك ، فقال عبد الرحمن بن رستم : هذا بلد لا يفارقه سفك دم ولا
حرب
الصفحه ٢١٥ : ومزارع جليلة يزدرعون
بها الشعير مرّتين في العام على مياه سائحة كثيرة عندهم. ومن باديس إلى قيطون
بياضة وهو
الصفحه ٢٤٦ :
المذكورة. وغنم
صندل كلّ من كان في القلعة من نساء إسماعيل وقرابته وأخذ له ولدين (١) طفلين ، وولّى
الصفحه ٢٨١ : بأن يميته (٤) بأرض غربة جوعا. فلمّا كان في سنة إحدى وثلاثين وثلاثمائة
توجّه نحو المهدية فوافق قيام أبي
الصفحه ٢٩٥ :
: وقال سعيد بن هشام المصمودي في وقعة بهت قصيدة (٤) طويلة اخترنا منها أبياتا [وافر] :
قفي قبل