الصفحه ٢٧٩ : يحيى دخل على يهودية في
الحمّام يقال لها حنّة وقد راودها (٣) على نفسها فتغيّر عليه أهل فاس ووثب عليه
الصفحه ٢٨٩ : من الصقالبة في حمّام بقصر
قرطبة فقتلاه ثمّ قتلا به ، وكان له من الولد يحيى وإدريس وولّى عهده منهما
الصفحه ٢٩٧ : السارق
بالإقرار أو بالبيّنة ويرجم في الزنا عندهم وينفى الكاذب (٥) ويسمّونه المغيّر. والدية عندهم مائة من
الصفحه ٣١٠ :
يوما لأصحابه في مجلس عيسى : السودان كلّهم سرّاق حتّى هذا ، وأشار إلى عيسى.
فأخذوه وشدّوه وثاقا إلى شجرة
الصفحه ٣١٣ : مدينة جراوة ستّ مراحل في عامر
وغامر ، منها موضع يعرف بالصدور (٤) منه يخرج الطريق إلى مدينة مليلة ، وهو
الصفحه ٣١٧ : مدينة ورزيغة ، وهي آهلة كثيرة المياه والثمار والخير يباع فيها ألف حبّة أجاص
بربع درهم ، قتل ميسور الفتى
الصفحه ٣٢١ : عامرة الدهر كلّه لا يسمع الرجل فيها كلام حليسه لكثرة جمعه وضوضاء أهله.
وتبايعهم (١) بالتبر وليس عندهم
الصفحه ٣٢٦ : عن
المانع لهم من ذلك قالوا : كيف يسخّر مثل (٣) هذا الماء العذب في إدارة الأرحاء؟ وهي كثيرة الفواكه
الصفحه ٣٣٠ :
إبراهيم من بني جدالة وحجّ في بعض السنين ولقي في صدره عن حجّه الفقيه أبا عمران
الفاسي ، فسأله أبو عمران عن
الصفحه ٣٤٠ :
ذكر بلاد السودان ومدنها المشهورة واتّصال بعضها ببعض
والمسافات بينها وما فيها من الغرائب وسير
الصفحه ٣٤٨ :
الإسلام كلّها لرجوت لك الفرج (ممّا أنت فيه) (١) وحلّ بك ، وأن تعمّ الرحمة (٢) أهل بلدك ، وأن يحسدك على ذلك
الصفحه ٣٥٢ : عشرين يوما) (٢). ثمّ تصحب النيل إلى بوغرات فيه قبيل من صنهاجة يعرفون
بمداسة. وأخبر الفقيه (أبو محمّد
الصفحه ٣٥٥ : (١) يأكلون من وقع إليهم ، ولهم ملك كبير وملوك تحت يده ، وفي
بلدهم قلعة عظيمة عليها صنم في صورة امرأة يتألهون
الصفحه ٣٥٧ : خرجت عنه إلى البيت الّذي
كان فيه المتّهم بها ، فجمع حسّه وصار عند باب البيت يستمع (٢) ، فسمعه يقول لها
الصفحه ٣٣ : سنة ، وبقي الناس بعد ذلك لا
يشكّون في حياته سبع سنين إلى أن تشاجر بنوه فاستبان الناس أنّه مفقود. وكانت