الصفحه ٢٦٠ : والعمارة اليوم
فوقها. وهناك جامع حسن وسوق عامرة. وبإزاء طنجة في البحر المحيط وإزاء جبل أدلنت
الجزائر
الصفحه ٢٦٢ :
١٣٢٢
ومن مدينة البصرة
إلى نهر ردات مرحلة ، وهو في أصل جبل وفي أصل جبل وفي أعلى الجبل مدينة
الصفحه ٢٦٦ : ، وهي من بلد جنيارة
وفيها عيون ، وهي لجنّون بن محمّد سكّانها بنو مسارة من مصمودة. وبعدها مدينة أصادة
الصفحه ٢٦٨ : حينئذ بموضع يعرف بكدية
الفول ، وباب الفوّارة. وبها جامع حسن فيه ستّة بلاطات طولها من الشرق إلى الغرب
الصفحه ٢٧٠ :
أسلح على كلّ
فاسيّ مررت به
في العدوتين معا
لا تبقين (١) أحدا
الصفحه ٢٨٠ : حتّى قتله ربيع بن سليمان
في سنة اثنتين وتسعين ومائتين (٣). فتقدّم يحيى بن إدريس بن عمر بن إدريس إلى
الصفحه ٢٩٠ :
١٣٦٧
فلمّا وصل الأمر
إلى أخيه خطب له بالخلافة في سبتة وتسمّى بالعزيز بالله (١). ثمّ عبر البحر
الصفحه ٣٣١ : تسمّى) (٤) تماماناوت في طرف صحراء مدينة غانة ، فوصل به إلى موضعه
واجتمعوا للتعلّم منه والانقياد له في
الصفحه ٣٣٨ :
١٤٤٥
ومن سير أهل
الصحراء في المتّهم بالسرقة أن يعمدوا إلى عود فيشقّ باثنين ويشدّ على صدغيه في
الصفحه ٣٥٦ :
ذكر نبذ من سير البربر وسياساتهم
سوى ما وقع منها مفترقا في موضعه من هذا الكتاب
١٤٧٩
ذكروا
الصفحه ٣٦٢ : شيء من ذلك (٤).
ذكر بلاد الأندلس وخواصّها والمشهور من مدنها (٥)
١٤٨٧
ذكر أنّ اسمها في
القديم
الصفحه ٣٦٣ : (٤) فيها سبع سوار (٥) من فضّة ولها يوم عيد يرده العجم من الآفاق. وبينها وبين
برشلونة (٦) مسيرة (٧) خمسة
الصفحه ٣٦٨ :
ذكر ما خصّت به الأندلس من الأشجار
والمعادن والأحجار
١٤٩٩
يوجد (١) في ناحية دلاية من إقليم
الصفحه ٣٧٠ :
١٥٠٣
ومعادن الفضّة
بالأندلس كثيرة في كورة تدمير وجبال حمّة بجّانة ، وبإقليم كرتيش من عمل قرطبة
الصفحه ٣٧٢ : « فاسكنها ». ودور (٣) مدينة قرطبة في كمالها ثلاثون ألف ذراع ، [ولها من الأبواب
باب القنطرة وهو بقبليّها ومنه