الصفحه ١٨٤ : بسكرة وما والاها. وقال أحمد بن محمّد المروذي (٨) في قصّة إسماعيل بن أبي القاسم [سريع] :
سرنا وقد حلّ
الصفحه ١٨٨ :
قرى كثيرة في فحص
عريض وبساط من الأرض مديد) (١). ومنها إلى مدينة تامسلت وهي مدينة جليلة الزرع
الصفحه ١٩٦ :
أوّلية (١) بين جبال فيها عين ثرّة عذبة عليها الأرحاء وعين أخرى
وتحتهما عين خرّارة يقال لها عين مخلد تجتمع
الصفحه ١٩٧ :
وهي جليلة حصينة
يذكر أنّه ليس في تلك الأقطار أحصن منها (ولا أبعد) (١) متنا (ولا مراما ، ولا
الصفحه ٢١١ :
بن صولات اللهيصي
محمّد بن أبي عون. ولم تزل في عمارة وكمال وزيادة وحسن حال إلى أن أوقع يعلى بن
الصفحه ٢١٣ : ربض قد خندق على جميعه
واستدار بالمدينة ، وبها جامع جليل ومساجد كثيرة وأسواق وفنادق ونهر ينصبّ في
الصفحه ٢١٧ : هوارة
(على عيون طيّبة) (١) يعتدّون في ستّين ألفا ، وقد تقدّم ذكرها. ومنها إلى مدينة
سطيف ، وهي مدينة
الصفحه ٢٢١ : مدينة فكّان (بينهما نهر سي وعليه المنزل في
المرحلة الأولى (٥). ومدينة فكّان) (٦) كانت سوقا قديمة من
الصفحه ٢٢٢ : ندرومة الجبل المعروف بتاجرة ، ومسافة ما بين الحصن
والمدينة ثلاثة عشر ميلا. ومدينة ندرومة هي في طرف جبل
الصفحه ٢٢٣ :
ثلاث جهات ، وله
مرتقى وعر من ناحية الشرق ولا يطمع فيه أحد. وينزله قبيل من البربر يعرفون ببني
الصفحه ٢٢٦ : جراوة كما يأتي بعد هذا في الطريق من فاس إلى
القيروان كذلك إحدى وثلاثون مرحلة. وبقبليّ مدينة ترنانا على
الصفحه ٢٢٧ : . ويحاذيه من برّ الأندلس مرسى مرية بجانة. ويليه مرسى مدينة أرشقول (المذكور
قبل هذا ، وجزيرة أرشقول في هذا
الصفحه ٢٣٨ :
١٢٨٤
وقد كان صالح بن
منصور أنزل نفرا من البربر موضعا يحاذي مدينة نكور (في الضفّة الثانية من
الصفحه ٢٤٨ : الذنوب يا من يحلّ
البصر (٢) ينظر في الدنيا ، حلّني من الذنوب يا من أخرج موسى من البحر. ومنه : آمنت
بحاميم
الصفحه ٢٥٦ :
[الطريق من سبتة إلى تيطاوان]
١٣١٣
وطريق البرّ من
سبتة إلى موقع وادي المناول (١) في البحر