الصفحه ٧٠ :
الفرما ، قاتله
فيه الروم نحوا من شهر ، ثم فتحها الله عليه ، فيقال إن القبط الذين كانوا
الصفحه ٧٣ :
٩٩٩
فانصرف عبادة ولم
يتّفقوا على شيء. وألحّ المسلمون في القتال حتى أذعن (١) المقوقس بالجزية عن
الصفحه ٧٤ : أمر بنزع فسطاطه ، فإذا فيه بمام (٢) قد فرّخ. فقال عمرو رضه : لقد تحرّم منا (٣) بمتحرم. فأمر بالفسطاط
الصفحه ٧٥ : الطريق ،
وداره الأخرى اللاصقة الى جانبها ، وفيها دفن عبد الله ابنه. واختط عبد الله ابنه
الدار الكبيرة
الصفحه ٩٤ : غربيها ، ثم
تلتقيان في البحيرة ، فتصير الى المدينة في جزيرة ، وهي مدينة مسورة لها خمسة
أبواب وفيها مساجد
الصفحه ١٠١ : لهيعة : بلغني أنّه وجد
حجر (٤) بالإسكندرية مكتوب فيه (٥) : أنا شدّاد بن عاد وأنا الّذي نصب العماد (وجيّد
الصفحه ١١١ : أحمر مربّع محكم (٤) عرض كلّ ضلع من أضلاعه اثنان وعشرون شبرا في ارتفاع ثمانية
أشبار. والأسطوانة منزّلة
الصفحه ١١٦ :
١٠٧٦
وقد ذهب بعض
المفسّرين إلى أنّ إرم ذات العماد هي (١) الإسكندرية. وقال الناظرون فى الأعمار
الصفحه ١١٧ :
١٠٧٨
فجيّش إليهم (١) عمرو في البرّ والبحر. قال الليث : وكان معه المقوقس فيمن
أطاعه من القبط
الصفحه ١٣٣ : شهرا فلم يستطع لهم
بشيء ، فمضى أمامه على قصور كوّار فافتتحها حتّى انتهى إلى أقصاها وفيه ملكها ،
فأخذه
الصفحه ١٤٨ :
١١٣١
وكان للقيروان في
القديم سور طوب سعته (١) عشر أذرع بناه محمّد بن الأشعث بن عقبة الخزاعي سنة
الصفحه ١٦١ : إليها عبدالله بن الزبير في جمع
كثيف ، وكان بلغه أنّ نقفور بطريقا من بطارقة الروم أنفذه ملكهم في ثلاثين
الصفحه ١٦٥ : الجامع
ودار الصناعة بمدينة تونس. وأهلها موصوفون بدناءة (٢) النفوس. واسم مدينة تونس في الأوّل ترشيش
الصفحه ١٦٦ :
فيها؟ فأجابه إلى
مسألته فاشترط عليه المنازل الّتي بين الجبلين الّتي يقال لها فحص مرناق ، وهي إذ
الصفحه ١٦٩ : كبيرة عزيزة عذبة المائة نميرة ، وهناك
قصور لبني الأغلب وبساتين فيها أصناف الثمار والرياحين ، ويتّصل بها