الصفحه ٣٢٢ : أودغست أجود ذهب الأرض (٢) وأصحّه.
١٤٢٠
وكان صاحب أودغست
في عشر الخمسين وثلاث مائة تين يروتان (٣) بن
الصفحه ٣٣٢ :
منه بيت مالهم (١) وطردوه وهدموا داره وانتهبوا ما كان فيها من أثاث وخرثى.
فخرج مستخفيا من قبائل
الصفحه ٣٣٣ : جماعة
أنّ عبدالله قال له في بعض تلك الحروب : أيّها الأمير إنّ عليك حقّا أدبا. فقال له
يحيى : فما الّذي
الصفحه ٣٣٥ :
أصابوا فيها فيئا ، وقتل فيها عبدالله بن ياسين رجلا من العرب المولّدين من أهل
القيروان معلوما بالورع
الصفحه ٣٤٢ : العظيم ذا عرف
وذنب رأسه كرأس البختي ، وهو في مغارة بالمفازة وعلى فم المغارة عريش وأحجار (٢) ومسكن قوم
الصفحه ٣٤٩ : أنفذوه إلى غانة في صدر
الإسلام ، وهم على دين أهل غانة إلّا أنّهم لا ينكحون في السودان ولا ينكحونهم ،
فهم
الصفحه ٣٥٣ :
[الطريق من تادمكّة إلى القيروان]
١٤٧٣
فإن أردت من
تادمكّة إلى القيروان فإنّك تسير في الصحرا
الصفحه ٣٦٠ :
غيرة أن قام إليها
وطعنها طعنة كانت فيها نفسها. فعمد إليه أهلها وإخوتها فقتلوه. واختلف الفريقان
الصفحه ٣٦٥ : الّذي فيه صنم قادس بين المغرب والقبلة
بإزاء جبل إفريقية المسمّى أدلانية (٤) ، ومنه يخرج إلى (٥) البحر
الصفحه ٣٧١ : ء الشام ويعدّ في المقرّبين ، ويقال حنشن بن علي ، والصواب بن
عبدالله ، وهو الّذي أسّس المسجد الجامع بسرقسطة
الصفحه ٣٨١ : سابغة (٢) كلحى الرجال ، وكانت تتصرف في الأسفار وسائر ما يتصرّف فيه
الناس حتّى أمر قاضي الناحية (٣) نسوة
الصفحه ٣٨٧ :
الكبيرة حتّى يتّصل بالناس إلى الشام مؤملا أن يتّخذ مخترقة تلك الأرض طريقا مهيعا
يسلكه أهل الأندلس في
الصفحه ٤٢ : انقطع في
مواضع. والبودشير هو الّذي أمر بعمارة بلاد الواحات في المغرب وحوّل إليها جماعة
من أهل بيته
الصفحه ٦١ : لذنبك ، واتصل خبر
زليخا ويوسف بنساء أصحاب الملك فخضن فيه ، وقد كان خبر الغلام بلغ الملك وابتياع
أطفير له
الصفحه ٦٣ : فحبس في السجن سبع سنين.
٩٨١
فرأى الملك في
منامه كأن آتيا أتاه فقال : إن فلانا وفلانا قد عزما على