الصفحه ٦٦ :
على الهياكل
والتعبد لها. فتذكر القبط أنه كان يوما في هيكل زحل وحذاء صورته ، وكان قد جهد نفسه
في
الصفحه ٦٨ : ، وكانوا قد اضطربوا في تولية ملك ،
فأجمعوا على أن يملّكوا عليهم أول من يطرأ من الناس ، فكان هذا.
٩٩١
الصفحه ٦٩ :
وسيأتيك كتابي
سريعا إن شاء الله ، فإن أدركك كتابي (١) آمرك فيه بالانصراف (عن أرض مصر قبل ان
الصفحه ٧٧ :
الملك بكسر
الأصنام سنة اثنتين ومائة. واختطّ الزبير بن العوّام داره التي بسوق وردان وفيها
السّلّم
الصفحه ٨٧ :
شقّقنا (١) صفحه بنهر من النيل وغرسناه (٢). فقال له المقوقس : وجدنا في الكتب أنه كان أكثر الجبال
الصفحه ٩١ : أول بلاد النوبة
صحراء فيها أعراب يعرفون ببني حمار (٦) وبني هلال وبني كنانة وبني جهينة يؤدون أعشارهم
الصفحه ١١٩ :
وسط الكنيسة قبّة فيها ثماني صور يزعمون أنّها صور ملائكة (١) ، وفي جهة من الكنيسة مسجد محرابه إلى
الصفحه ١٢٥ : مسجد يعرف بمسجد الشعاب مقصود ، وحولها أقباط (٥) في زيّ البربر كلامهم بالقبطية ، في قرارات في شرقيّها
الصفحه ١٣٤ : فوجدهم مطمئنّين قد آمنوا ، فاستباح ما في
مدينتهم من ذراريهم ونسائهم وأموالهم وقتل مقاتلتهم (٢). ثمّ انصرف
الصفحه ١٦٠ : النحاس والحديد. وكانت بكنيسة شقبنارية (١) في سلطان الروم أعجوبة مرآة كانت إذا اتّهم الرجل امرأته
فنظر في
الصفحه ١٧٩ :
(٢) غلام نمرود (٣) ، وقد زبر (٤) عليه اسمه وهو مقروء فيه إلى اليوم ، وسورها كأنّما قد فرغ
من عمله بالأمس
الصفحه ١٨٥ :
وفجّ زيدان يطلّ
على مدينة طبنة وإيّاه عنى أبو عبدالله الشيعي في قوله [كامل] :
من كان
الصفحه ١٨٩ : النصرانية ، وهي على ساحل البحر في نشر من
الأرض منيع مطلّ على مدينة سبوس ، وتسمّى اليوم مدينة زاوي ، وبينها
الصفحه ٢٠٤ : ) (٥) ، ولها مزارع ومسارح وهي أكثر تلك النواحي كتّانا ومنها
يحمل ، وفيها عيون سائحة وطواحين ماء. ومنها إلى
الصفحه ٢٠٦ :
تاتش (١) ومن تاتش (٢) شرب أرضها وبساتينها وهو في شرقيها. وفيها جميع الثمار ،
سفرجلها يفوق سفرجل