الصفحه ٣٠٧ : منها أزيد من
عشرين مثقالا مرحلة. ومنه إلى جبل درن المعروف بسنجنفو (٣) ، وقد ذكرناه في عدّة مواضع من هذا
الصفحه ٣١٢ : وثلاثمائة. وخرج محمّد من الحصن في نفر يسير من أصحابه
إلى سجلماسة ليتعرّف (٤) الأخبار مستترا ، فعرفه قوم من
الصفحه ٣١٤ : يشبه شجر
الطرفاء ، وبهذا التاكوت تدبغ الجلود الغدامسية (٢). وعلى وادي درعة سوق في كلّ يوم من أيّام
الصفحه ٣١٥ :
تاقيروت. وحولها بساتين ونخل كثير ، وهو بلد واسع يسكنه قبائل مصمودة في قصور
وديار (١) وأشجار ، وهو راخي
الصفحه ٣٣٧ : في بعض
مراجعته لخصمه : حاشى لله أن يكون ذلك. فأمر عبدالله بضربه وقال : لقد قال كلاما
فظيعا وقولا
الصفحه ٣٤٣ :
يحلّ لك في دينك (١) ، ولكنّي قد بعثت إليك نباتا (٢) يأكله الرجل العقيم فيولد له. وبلاد الفرويّين يبدّل
الصفحه ٣٥٨ : أدنى مرحلة اعتذر لهم بعذر
يضطرّه إلى الانصراف (وعزم عليهم في النفوذ لطيّتهم) (٢) فكرّ راجعا حتّى أتى
الصفحه ٣٧٣ : . وزاد
ابن أبي عامر فيه ثمانية بلاطات عرض كلّ واحد عشرة أذرع. وطول الصحن من المشرق إلى
المغرب مائة وثمان
الصفحه ٣٧٧ : الكور (المجنّدة نزلها جند حمص) (٢) ، ولواؤهم في الميمنة بعد لواء جند دمشق.
١٥١٧
ولإشبيلية من
الصفحه ٣٨٥ :
جملة القول في بلاد الجلّيقيّين وغيرهم من قبائل النصارى
إلى بلد الصقالبة على ما أورده
إبراهيم
الصفحه ٣٨ :
السحرة ، فقهر له
أعداءه وفتح البلاد ، فبعثت فيه امرأة من نساء الملك ووافقته على أن تقتل الملك
الصفحه ٥٤ : الدائرة فيها على أنداحس ، ففرّ (٨) ، الى الشام وبها الكنعانيون من ولد عمليق ، فاستغاث
بملكهم وأخبره بأمره
الصفحه ٥٥ :
٩٦٨
فبعثت اليه أنه لا
يجوز لي أن اتزوجك حتى تظهر في بلدي قوتك وحكمتك وتبني لي مدينة عجيبة أدخل
الصفحه ٦٢ : بين أيديهن اترج وهو المتكأ ، فلمّا أخذن في شربهن ، قالت لهن : قد بلغني ما
خضتنّ فيه من أمري مع عبدي
الصفحه ٦٥ :
٩٨٥
ولم يزل يعقوب
مكرما معظما عنده (١) حتى حضرته الوفاة في حياة نقراوش ، فأوصى ان يدفن بمكانه