الصفحه ١٦٨ :
كالسور ، فصار
المدخل بالسفن في هذا المينى بين حائط القصر (وهذا السور ، وتعرض بينهما سلسلة
حديد
الصفحه ١٩١ : بالصخر الجليل أتقن بناء ، ويقال إنّه من عهد عيسى عليهالسلام. ولها ربض كبير في شرقي الحصن ، وسور الحصن
الصفحه ٢٠٠ :
بلدة لا ينزل
القطر بها
للندى في أهلها
حرق درس
فصحاء النطق في
الصفحه ٢١٩ :
أرشقول ، (وهناك
ينصبّ في البحر. وأرشقول) (١) ساحل تلمسان ، بين مدينة أرشقول (على نهر تافنا
الصفحه ٢٣٩ :
١٢٨٦
وقام على صالح
أخوه إدريس في بني ورياغل وكزناية ، فالتقوا بجبل كزناية المعروف بكوين
الصفحه ٢٤٤ :
العودة إليه.
وتكرّر مصالة في البلد نحو ستّة أشهر ، ثمّ استخلف عليه رجلا من أصحابه (يقال له
دلول
الصفحه ٢٥٠ :
وجعل يشمّها قطعة
قطعة إلى أن تمسك في يده ما أمسك منها ، ثمّ طفق (١) يخبره خبره وما الّذي سأله عنه
الصفحه ٢٥١ : . وربّما فعل ذلك بها
مرارا على قدر جمالها وبمقدار الرغبة فيها (تفضّل لذّاتها) (٤). ولا يتمّ إكرام الضيف
الصفحه ٢٥٨ : . ثمّ تسير في بني جفو (٢). ثمّ في بني نفقاوة وهم من بني حميد من غمارة أيضا وهم على
نهر لاو ، وهو نهر
الصفحه ٢٦٥ :
في قبليّها حجارة
عالية ، تهبّ من هذه البركة ريح عاصفة شديدة تؤذي المراكب وتقلّبها إذا غفل
ركّابها
الصفحه ٢٧٧ : فاس في عدوة الأندلسيّين وأقام بها شهرا (٦) ، وذلك سنة اثنتين وتسعين ومائة. وكانت عدوة القرويّين
الصفحه ٢٨٦ :
ـ وذلك ثلاثون محلّة
ـ (١) إلّا أمر أمير المؤمنين ببنيان قصر في كلّ محلّة (٢) ينزلها ينفق فيه ألف
الصفحه ٢٩٩ :
١٣٨١
قال زمّور : إنّ
بني صالح بن طريف يركبون وقت أخباره في ثلاثة آلاف ومائتي فارس وإنّ قبائل
الصفحه ٣٠٣ :
١٣٨٦
ومنها إلى مدينة
أدنة ، وهي خالية أخربها علي بن حمدون المعروف بابن الأندلسي في سنة أربع
الصفحه ٣٠٦ : ماجلان وبئر طيّبة عمقها ثلاثون قامة ، ثمّ
قصر الخير فيه ماء شرّيب (٣) ، ثمّ قصر الزرادية ويعرف بالخطارة