الصفحه ٤٦ :
أبلق) (١) حسن الصورة ، وعمل له مجلسا في قصره عليه قبّة مذهّبة (٢) ووكّل به سادنا ، وكان يبخّره
الصفحه ٥٧ : الوليد القبط وملكهم مائة وعشرين
سنة. وركب في بعض الأيام متصيّدا ، فوقص (٤) به فرسه فقتله ، ودفن في بعض
الصفحه ٥٩ : مشرقا ، فشقّ بلاد البربر ، (فلم يمرّ بموضع
إلا أهدوا اليه ودخلوا في طاعته ولا بأمة إلّا أثر فيها الى ان
الصفحه ٦٤ :
وجلّ في كتابه.
فقال له الملك : ومن يقوم لي بذلك؟ فقال : أنا فإني عليم به (١). فخلع عليه وألبسه
الصفحه ٧١ : وترك هناك جماعة يقاتلون فصار بالجزيرة ـ موضع دار الصناعة اليوم ـ وأمر
بقطع الجسر ، وذلك في مجرى النيل
الصفحه ٧٨ : مسكين اليوم ، وهناك كان مسجد مهرة وأدخله طريف الخادم
في دور الخيل (٣) حين بناها. واختطت لخم قبلي ثقيف
الصفحه ٨٣ : ، وفيها كانت الأنهار تجري تحت
سريره وكانت أربعة أنهار.
وحدث شيخ من آل
أبي طالب (من ولد علي) (٣) قال
الصفحه ٩٣ :
الطريق من الفسطاط الى دمياط الى جزيرة تنّيس
١٠٣٦
تسير في النيل
منحدرا حتى تأتي محلّة المحروم
الصفحه ١٠٠ :
البحيرة صاروا إلى
(١) أجم وغياض وهضاب رمال فساروا فيها نحو عشرة أميال. ويستعمل (٢) الصيّادون في
الصفحه ١١٤ :
قال يزيد بن أبي
حبيب (١) : وكان المسلمون ينزلونها في رباطهم ، فإذا قفلوا (٢) ابتدر الواردون
الصفحه ١١٥ : عليك لتسكنها أبا عقيل. ثمّ قال : ما على الأرض بلدة أحبّ إليّ
أن يكون قبري فيها من (٢) الإسكندرية. قال
الصفحه ١٢٢ :
عمرو بن العاص على
لواتة في شرطه عليهم أن تبيعوا أبناءكم فيما عليكم من الجزية ، وسمع عمرو يقول على
الصفحه ١٣٨ :
الواحدة منها من الحرير ما لا يقوم من خمس شجرات (١) من غيرها ، وحريرها أطيب الحرير وأرقّه وليس في عمل
الصفحه ١٥٦ : المعروف بقصر الكاهنة ثمانية عشر ميلا. وذكر أنّ
الكاهنة حصرها العدوّ في ذلك القصر فحفرت سربا في صخرة صمّا
الصفحه ١٥٩ :
في أثر الناس
فرجعوا فقد رأوا غبرة شديدة فظنّوا أنّ العدوّ قد ضرب في ساقتهم فغنموها.
١١٥٢