الصفحه ١٧٣ : يقال له شبيون
المراكب خفية حتّى أتى صقلّية ، فحشر من اجتمع له بها ، ثمّ مضى إلى بلد إفريقية
وترك أنيبل
الصفحه ١٧٦ : دخول عبدالله بن سعد بن أبي سرح المغرب وتبادروا (٨) منها إلى مدينة إقليبية وما حولها ، ثمّ ركبوا منها
الصفحه ١٨٦ : أطعمتهم. وتعرف ببسكرة
النخيل. قال أحمد بن محمّد المروذي [سريع] :
ثمّ أتى بسكرة النخيل
قد اغتدى في زيّه
الصفحه ٢٠٢ :
حمامان في ربضها ،
وبها عين تعرف بعين الحما يرش منها على المحموم فيبرأ لبركتها وشدّة بردها. ثم
الصفحه ٢١٠ : مسلّمين في
أنفسهم وأسلموا ذخائرهم وأموالهم ، وخربت وهران وأضرمت نارا ، وذلك في ذي الحجّة
من هذه السنة. ثمّ
الصفحه ٢١٢ : سنان (٢) ، ثمّ إلى العلويّين وهي مدينة يعلى بن باديس عليها سور ،
وهي على نهر كبير وداخلها عيون. ومنها
الصفحه ٢١٨ :
ويصبّ في بركة عظيمة من عمل الأوّل ويسمع لوقوعه فيها خرير شديد على مسافة ، ثمّ
ينبثق (٦) منها بحكمة
الصفحه ٢٢١ :
، ثمّ الطريق على ما تقدّم من أسلن إلى تيهرت أربع مراحل ، ومن تيهرت إلى القيروان
تسع عشرة) (٣). ومنها إلى
الصفحه ٢٣٧ : ، ثمّ ارتدّ
أكثرهم لمّا ثقلت (٦) عليهم شرائع الإسلام وقدّموا على أنفسهم رجلا يسمّى داود
ويعرف بالرندي
الصفحه ٢٣٩ :
دابّته وأتوا به صالحا أخاه. فأمر بحبسه في داره. ثم أشار عليه قاسم الوسناني صاحب
صاع والكدية بقتله وألحّ
الصفحه ٢٤٠ : عبيد الله وقتل من خرج معهما
من بني عمّه ، منهم الأغلب وأبو الأغلب. ثمّ وكل بأخيه عبيد الله من أوصله إلى
الصفحه ٢٤٤ :
العودة إليه.
وتكرّر مصالة في البلد نحو ستّة أشهر ، ثمّ استخلف عليه رجلا من أصحابه (يقال له
دلول
الصفحه ٢٤٥ : مصالة بن حبوس ، وذلك
سنة سبع عشرة وثلاثمائة.
١٢٩٦
ثمّ ولي أبو أيّوب
إسماعيل بن عبد الملك بن عبد
الصفحه ٢٤٧ :
نهر قرط مرحلة ، ثمّ إلى قلوع جارة مرحلة ، إلى وادي ملوية مرحلة ، (إلى مدينة
جراوة مرحلة) (٧). فذلك ستّ
الصفحه ٢٧٤ :
سليمان وصاحبه على فرسيهما بلادا في مدّة ذلك (٥).
١٣٤١
وأقام إدريس في
غشيته عامة نهاره وعروقه تضرب ثمّ