الصفحه ٢٨٤ : قدم أحمد بن بكر منطلقا من المهدية ،
فتخلّى له حسن عمّا كان بيده ، وذلك سنة إحدى وأربعين وثلاثمائة
الصفحه ٢٨١ : ما كان بيده من البلدان إلى حسن بن محمّد الحجّام وإلى موسى بن أبي العافية.
١٣٥٤
قال القاضي محمّد
الصفحه ٢٧١ : . فنزل على إسحاق
بن محمّد بن عبدالحميد الأوربي المعتزلي فتابعه (٤) على مذهبه ، وذلك في سنة اثنتين وسبعين
الصفحه ٢٨٧ : ، ثمّ هلكا : هلك يحيى سنة تسع وأربعين وهلك
حسن سنة خمسين ، ودفنا بمقبرة الربض وصلّى عليهما منذر بن سعيد
الصفحه ٢١٠ : مسجد جامع. وبنى مدينة وهران
محمّد بن أبي عون ومحمّد بن عبدون وجماعة من الأندلسيّين البحريّين الّذين
الصفحه ٢٧٦ : حسن بن حسن دخل المغرب أيضا ونزل تلمسان ، وبه كمل عدد ولد عبدالله (٢) بن حسن ستّة لأنّهم محمّد وإبراهيم
الصفحه ٢٧٥ : والسنون في السحر وفرّ هو في جوف الليل. قال محمّد بن
إبراهيم بن محمّد بن القاسم : الصحيح عندنا أنّه سمّه في
الصفحه ٢٨٥ :
وكثير التشيّع فيهم. وهو الّذي استشار محمّد بن عبدالله بن أبي عيسى قاضي الجماعة
في سنة اثنتين وثلاثين
الصفحه ٢٢١ : أسواق زناتة فمدّنها يعلى بن محمّد بن
صالح اليفرني ، وكان ابتداء تأسيسه لها سنة ثمان وثلاثين وثلاثمائة
الصفحه ٢٢٥ : افتتحها سنة أربع عشرة وثلاثمائة وبنى
سورها معقلا لموسى بن أبي العافية. وقال أحمد بن محمّد (بن موسى
الصفحه ٢٨٩ : بحجر النسر
وأحد بنيه أعقب ببلد زناتة. (وأمّا القاسم بن عبيدالله فله عقب كثير ببلد زناتة ،
ومحمّد الشهيد
الصفحه ٢٤٣ : مالقة وبجانة (٧) ، فأمر عبدالرحمان بن محمّد الناصر لدين الله بإنزالهم
والتوسّع لهم وحباهم بالكسا
الصفحه ٢٥٤ : ، ومن القصر إلى طنجة مرحلة.
١٣١١
قال محمّد بن يوسف
: إذا خرج الخارج من طنجة إلى سبتة في البحر فإنّه
الصفحه ٢٧٨ :
وعمر. وتولّى الأمر (بعده ابنه) (٣) محمّد وفرّق البلاد على إخوته على رأي جدّته كنزة أمّ
إدريس بن إدريس
الصفحه ٣١٢ :
١٤٠٣
وكان محمّد بن
الفتح سنّيّا على مذهب المالكية يحسن السيرة ويظهر العدل ، إلّا أنّه تسمّى